إبراهيم بن إسحاق أبو إسحاق الضرير.
الأديب، اللغوي، كان من الشعراء المجودين، مات سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة 378ه.
ورد في حاشية الكتاب (ترجمته في معجم الأدباء 1/ 129 وفيه "سمع بالبصرة والأهواز وبغداد بعد الأربعين والثلاثمائة، طاف بعض الدنيا، ثم استوطن نيسابور وإلى أن مات بها" وبغية الوعاة 1/ 407 ونكت الهميان للصفدي ص87. هذا يوافق رواية ياقوت الحموي والسيوطي. وفي: سنة 872 خطأ. وذكر ياقوت رواية تفيد أنه توفي عن 70 سنة).
كتاب البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة للمؤلف الفيروزي آبادي ص 60.
النحوي، اللغوي: إبراهيم بن إسحاق، أبي إسحاق الضرير.
من تلامذته: الحاكم وغيره.
كلام العلماء فيه:
البغية: "الضرير البارع. قال الحاكم وقد وصفه بما ذكرنا وسمع الحديث بالبصرة والأهواز وطاف بعض الدنيا واستوطن نيسأبير .. وكان من الشعراء المجوّدين وممن تعلم الفقه والكلام" أ. هـ.
وفاته: سنة (378 هـ) ثمان وسبعين وثلاثمائة.
الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة ص23 - للمؤلفين: وليد بن أحمد الحسين الزبيري، إياد بن عبداللطيف القيسي، مصطفى بن قحطان الحبيب، بشير بن جواد القيسي، عماد بن محمد البغدادي