إسماعيل الشيرواني الخالدي النقشبندي
تاريخ الوفاة | 1251 هـ |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الشيخ إسماعيل الشيرواني الخالدي النقشبندي
قال في المجد التالد: الولي النحرير العلامة، والبحر الفهامة، صاحب الأنفاس القدسية، والنفحات الأنسية، العارف بالله، والغارف من بحر نداه، أكب على العلم والعمل من صغره، ودأب على الإفادة في كبره، ثم لما عاد حضرة مولانا خالد إلى السليمانية من الهند، فإنه لازم خدمته، والتزم طاعته، وسلك على يديه طريق السداد، ثم خلفه خلافة مطلقة وأذن له بالإرشاد، ونشر العلوم، فانتفع به الناس طريقة وعلما، وله خوارق عجيبة وهو من أجل الأفاضل، وأفضل ذوي الفضائل
الترجمة
الشيخ إسماعيل الشيرواني الخالدي النقشبندي
قال في المجد التالد: الولي النحرير العلامة، والبحر الفهامة، صاحب الأنفاس القدسية، والنفحات الأنسية، العارف بالله، والغارف من بحر نداه، أكب على العلم والعمل من صغره، ودأب على الإفادة في كبره، ثم لما عاد حضرة مولانا خالد إلى السليمانية من الهند، فإنه لازم خدمته، والتزم طاعته، وسلك على يديه طريق السداد، ثم خلفه خلافة مطلقة وأذن له بالإرشاد، ونشر العلوم، فانتفع به الناس طريقة وعلما، وله خوارق عجيبة وهو من أجل الأفاضل، وأفضل ذوي الفضائل، توفي سنة ألف ومائتين ونيف وخمسين.
حلية البشر في تاريخ القرن الثالث عشر - ابن إبراهيم البيطار الميداني الدمشقي.