محمد الدمنكي شمس الدين

تاريخ الوفاة911 هـ
أماكن الإقامة
  • حلب - سوريا

نبذة

محمد شمس الدين الدمنكي. أدب مماليك الغزالي وهو إذ ذاك حاجب الحجاب بحلب . وقرأ في الحساب وغيره على الشمس السفيري و غيره . وكان طري النغمة ، حسن العشرة، ملما بالموسيقى . مات شابا سنة إحدى عشرة وتسع مئة .

الترجمة

محمد شمس الدين الدمنكي.
أدب مماليك الغزالي وهو إذ ذاك حاجب الحجاب بحلب . وقرأ في الحساب وغيره على الشمس السفيري و غيره . وكان طري النغمة ، حسن العشرة، ملما بالموسيقى . مات شابا سنة إحدى عشرة وتسع مئة .
ومن شعره في مدح شيخنا العلاء الموصلي :
يا سيدا قد ساد في سادة        بالهجر لاتقطع وكن موصلي 
ورق لسارق كما لم تزل               لطافة الرقة للموصلي
ومنه ما وجدته بخط عمي الكمال الشافعي، في مدح الحسن السيوفي :
والله والله العظيم وحق من     بفوائد العلم الشريف عليك من 
فلأنت بحر في العلوم جميعها    وجميع ماترويه من لفظ حسن
انظر كامل الترجمة في كتاب درر الحبب في تاريخ أعيان حلب للشيخ (رضى الدين محمد بن إبراهيم بن يوسف الحلبي).