أحمد عبد الستار الجواري
تاريخ الولادة | 1344 هـ |
تاريخ الوفاة | 1408 هـ |
العمر | 64 سنة |
مكان الولادة | الكرخ - العراق |
مكان الوفاة | بغداد - العراق |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
أحمد عبد الستار الجواري (1344 - 1408 هـ- 1924 - 1988 م)
باحث، لغوي، أديب، إداري، وزير.
ولد في الكرخ ببغداد، وتوفي يوم 22 كانون الثاني (يناير).
أتم دراسته الابتدائية والثانوية في الكرخ، ثم التحق بدار المعلمين العالية ليدرس فيها العربية وعلومها، ثم حصل من جامعة القاهرة على الليسانس سنة 1945 م، والماجستير سنة 1947 م، والدكتوراه سنة 1953 م، ثم عاد إلى بغداد للتدريس في دار المعلمين العالية. وانتخب نقيبا للمعلمين في العراق سنة 1962 م، ورئيسا لاتحاد المعلمين العرب سنة 1969 م، وتجدد انتخابه في رئاستها حتى نهاية سنة 1982 م، وتولى عمادة كلية الشريعة سنة 1963 م، وتولى وزارة التربية سنة 1963 م وسنة 1975 م، ووزارة شؤون رئاسة الجمهورية سنة 1970 م، ووزارة الأوقاف عام 1979 م، وعمل مديرا في وزارة التعليم العالي، وقام بعدد من المهمات في البلاد العربية، وحضر كثيرا من المؤتمرات، وكان عضوا عاملا في مجمع اللغة العربية في دمشق ومجمع اللغة العربية الأردني.
وقد غذى مجلة المجمع العلمي العراقي بعدد من الدراسات القيّمة، وكان له دور مهم في وضع المعجم الطبي الموحّد الذي استمر إعداده سبع سنوات، من سنة 1966 إلى سنة 1973 م، وكانت مشاركته فعّالة في إعداد مصطلحات التربية وعلم النفس منذ تكوينها، وشارك في أعمال لجنة الطب وعلوم الحياة في المجمع العلمي العراقي ثماني سنوات، وقد تم إنجاز أعداد كبيرة من مصطلحات علوم الحياة وعلم الحيوان وعلم النبات، وكان له دور فعّال في إنشاء الدراسات الجامعية في الموصل والبصرة سنة 1963 م.
وقد نشر له المجمع أربعة كتب هي:
- نحو التيسير: دراسة ونقد منهجي.- ط 2، 1404 هـ، .
- نحو القرآن، عام 1394 هـ.
- نحو الفعل، عام 1394 هـ.
- نحو المعاني، عام 1407 هـ.
إضافة إلى كتبه في «الحب العذري» عام 1948 م، وكانت رسالته في الماجستير. و «الشعر في بغداد حتى نهاية القرن الثالث الهجري» عام 1956 م، وكانت رسالته للدكتوراه. و «المقرب لابن عصفور» الذي قام بتحقيقه، وصدر في بغداد: رئاسة ديوان الأوقاف، 91 - 1392 هـ، 2 ج في 1 مج.- (إحياء التراث الإسلامي؛ 3) و «انتصار المنصورة» عام 1393 هـ.
تتمة الأعلام للزركلي [وفيات (1396 - 1415 هـ) -يليه المستدرك الأول والثاني-محمد خير رمضان يوسف.