عبد الغفار بن عبد الله الآمدي الحصني الدمشقي
تاريخ الوفاة | 966 هـ |
مكان الوفاة | دمشق - سوريا |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
عبد الغفار بن عبد الله الآمدي ، ثم الحصني ثم الدمشقي . كان نجار ثم فتح الله الفتاح فصار من كبار التجار ، وصحب سدي علوان الحموي - رضي الله عنه - وغيره من أهل الطريق ، وصحبناه بحلب غير مرة ، فإذا له ذوق صوفي حسن و استحضار لكثير من دقائق القوم ببركة من كان صحبه.
الترجمة
عبد الغفار بن عبد الله الآمدي ، ثم الحصني ثم الدمشقي .
كان نجار ثم فتح الله الفتاح فصار من كبار التجار ، وصحب سدي علوان الحموي - رضي الله عنه - وغيره من أهل الطريق ، وصحبناه بحلب غير مرة ، فإذا له ذوق صوفي حسن و استحضار لكثير من دقائق القوم ببركة من كان صحبه وهو الذي عمر على ضريح سيدي علوان قبة يعلوها شبه سفينة كما على قبة الإمام الشافعي - رضي الله عنه - إشارة إلى كونه سفينة علم أو بحر علم تعلوه سفينة ، وكان بعض الناس قد منع من أن تجدد على ضريحه تلك القبة المعلوة بتلك السفينة فجرت الأمور على خلاف مراده كما قيل :تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
توفي بدمشق سنة ست وستین [ وتسع مئة ]"
انظر كامل الترجمة في كتاب درر الحبب في تاريخ أعيان حلب للشيخ (رضى الدين محمد بن إبراهيم بن يوسف الحلبي).