مولانا غياث الدين البروجي
الشيخ الصالح الكبير غياث الدين البروجي الكجراتي، أحد العلماء الربانيين، كانت له يد بيضاء في إيصال النفع إلى الناس والإحسان إليهم بالنقود والمطعوم والملبوس والكتب والأدوية وبكل ما يرزق من أسباب الراحة من كل جنس ونوع.
لقيه الشيخ عبد الوهاب المتقي البرهانبوري، وكان يقول: إني ريت النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في المنام فسألته: من أفضل الناس في هذا العصر؟ فقال: أفضل الناس ميان غياث ثم شيخك ثم محمد طاهر - نفعنا الله ببركاتهم - ذكره الشيخ في أخبار الأخيار.
الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)