أبي القاسم بن حسن بن عجلان بن رميثة الحسني المكي
تاريخ الوفاة | 853 هـ |
مكان الوفاة | القاهرة - مصر |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
أَبُو الْقاسم بن حسن بن عجلَان بن رميثة الحسني الْمَكِّيّ أَخُو عَليّ وبركات تَأمر بِمَكَّة وقتا وَقدم الْقَاهِرَة صُحْبَة الْحَاج فِي سنة ثَلَاث وَخمسين للسعي فِي الْعود إِلَيْهَا فَلم يلبث أَن طعن وَمَات فِي لَيْلَة الْعشْرين من صفرها وَنزل السُّلْطَان الْغَد فصلى عَلَيْهِ بمصلى المؤمني.
الترجمة
أَبُو الْقاسم بن حسن بن عجلَان بن رميثة الحسني الْمَكِّيّ أَخُو عَليّ وبركات تَأمر بِمَكَّة وقتا وَقدم الْقَاهِرَة صُحْبَة الْحَاج فِي سنة ثَلَاث وَخمسين للسعي فِي الْعود إِلَيْهَا فَلم يلبث أَن طعن وَمَات فِي لَيْلَة الْعشْرين من صفرها وَنزل السُّلْطَان الْغَد فصلى عَلَيْهِ بمصلى المؤمني وَدفن على وَالِده بحوش الْأَشْرَف برسباي رَحمَه الله وعوضه الْجنَّة.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.
أبو القاسم بن حسن بن عجلان الحسني المكي:
ممن تولوا الإمارة بمكّة. كان بمصر، واضطرب أمر أخويه علي وبركات (بمكة) فخلع عليه صاحب مصر بالإمارة، فدخل مكة سنة 846 وحكمها إلى سنة 849 وطرده أخوه بركات. ثم رحل بركات سنة 850 فعاد أبو القاسم واستمر إلى سنة 851 وعزله السلطان جقمق، بأخيه بركات، فأقام مدة. وقصد مصر، فمات فيها بالطاعون .
-الاعلام للزركلي-