أَبُو بكر الزين السمنودي ثمَّ القاهري التَّاجِر الخواجا مَاتَ فِي ربيع الآخر سنة خمس وَسِتِّينَ بجدة وَحمل إِلَى مَكَّة فَدفن بمعلاتها أرخه ابْن فَهد.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.
أَبُو بكر الزين السمنودي ثمَّ القاهري التَّاجِر الخواجا مَاتَ فِي ربيع الآخر سنة خمس وَسِتِّينَ بجدة وَحمل إِلَى مَكَّة فَدفن بمعلاتها أرخه ابْن فَهد.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.