يُوسُف الْجمال السَّمرقَنْدِي الْحَنَفِيّ / ولي قَضَاء الْحَنَفِيَّة بحلب بعد عزل الشَّمْس ابْن أَمِين الدولة فِي ربيع الأول سنة ثَمَان وعشرن وَمَات فِي الَّتِي بعْدهَا قيل مسموما وأعيد الْمُنْفَصِل وَكَانَ فَاضلا مَعَ إعجاب بِنَفسِهِ وَدَعوى من غير زَائِد وصف. ذكره الْعَيْنِيّ.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.