يشبك باش قلق، وَمَعْنَاهُ ثَلَاثَة آذان الْمُؤَيد شيخ. صَار بعده خاصكيا ثمَّ أخرج فِي أَيَّام الْأَشْرَف برسباي على إمرة بِدِمَشْق وتنقل إِلَى أَن استنابه الظَّاهِر خشقدم فِي صفد فَلم تشكر سيرته فأعيد إِلَى دمشق على تقدمة إِلَى أَن مَاتَ بعد عوده من تجريدة سوار سنة اثْنَتَيْنِ وَسبعين وَقد بلغ السّبْعين.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.