ابن الشواء
الأَدِيْبُ الشَّهير شَاعِرُ وَقته شِهَاب الدِّيْنِ أَبُو المَحَاسِنِ يُوْسُف بنُ إِسْمَاعِيْلَ الكُوْفِيُّ، ثُمَّ الحَلَبِيُّ، الشِّيْعِيُّ.
لَهُ "دِيْوَان" كَبِيْر فِي أَرْبَع مُجَلَّدَاتٍ.
تُوُفِّيَ فِي المُحَرَّمِ، سَنَةَ خَمْسٍ وَثَلاَثِيْنَ وَسِتِّ مائة، وله ثلاث وسبعون سنة.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.
الشَّوَّاء
(562؟ - 635 هـ = 1166 - 1237 م)
يوسف بن إسماعيل بن علي، أبو المحاسن، شهاب الدين، المعروف بالشواء:
شاعر، من الأدباء. كان صديقا لابن خلكان المؤرخ، فأورد له في الوفيات أخبار حسانا. أصله من الكوفة، ومولده ووفاته بحلب.
له " ديوان شعر " أربعة أجزاء، منه " منتخبات - خ " في برلين، وقصيدة " فيما يقال بالياء والواو " أولها: " قل، إن نسبت: عزوته وعزيته " شرحها محمد بن إبراهيم ابن النحاس وسمى الشرح " هَدٌى أمهات المؤمنين - خ " .
-الاعلام للزركلي-
أبو المحاسن بن إسماعيل الشوّاء:
المعروف بابن الكوفي، ويلقّب بالشهاب الحلبي، شاعر مجيد، كان بحلب من شعراء الملك الظاهر، ثم من شعراء ولده الملك العزيز بعده، وكان له بحلب حانوت يشوي فيه الشواء، سمعته مرارا ينشد الملك الظاهر، والملك العزيز بحلب.
بغية الطلب في تاريخ حلب - كمال الدين ابن العديم (المتوفى: 660هـ)