أبي جعفر محمد بن الحسين البرجلائي

أبي شيخ البرجلاني

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة238 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةغير معروف
أماكن الإقامة
  • بغداد - العراق

نبذة

محمد بن الحسين، أبي جعفر، ويعرف بأبي شيخ البرجلاني، نسب إلى محلة البرجلانية: وهو صاحب كتاب «الزهد والرقائق» . سمع الحسين بن علي الجعفي، وزيد بن الحباب، وسعيد بن عامر، وأزهر بن سعد السمان، وطلق بن غنام، وخالد بن عمرو الأموي، وغيرهم، روى عنه إِبْرَاهِيم بْن عَبْد اللَّه بْن الجنيد، وَأبي بَكْر بْن أَبِي الدُّنْيَا، وأَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن مسروق الطوسي.

الترجمة

محمد بن الحسين، أبي جعفر، ويعرف بأبي شيخ البرجلاني، نسب إلى محلة البرجلانية:
وهو صاحب كتاب «الزهد والرقائق» . سمع الحسين بن علي الجعفي، وزيد بن الحباب، وسعيد بن عامر، وأزهر بن سعد السمان، وطلق بن غنام، وخالد بن عمرو الأموي، وغيرهم، روى عنه إِبْرَاهِيم بْن عَبْد اللَّه بْن الجنيد، وَأبي بَكْر بْن أَبِي الدُّنْيَا، وأَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن مسروق الطوسي.
أَخْبَرَنَا روح بْن مُحَمَّد الرازي إجازة شافهني بِهَا أن إبراهيم بن محمد بن بشر أخبرهم قَالَ: أنبأنا عَبْد الرَّحْمَن بْن أبي حاتِم قَالَ سمعتُ أبي يقول: ذكر لي أن رجلا سأل أحمد بن حنبل عن شيء من حديث الزهد فقال: عليك بمحمد بن الحسين البرجلاني. بلغني عن إبراهيم بن إسحاق الحربي أنه سئل عن محمد بن الحسين البرجلاني. فقال: ما علمت إلا خيرا.
وذكر ابن أبي الدنيا: أنه مات في سنة ثمان وثلاثين ومائتين

ــ تاريخ بغداد وذيوله للخطيب البغدادي ــ.

 

 

مُحَمَّد بن الْحُسَيْن أبي جَعْفَر البرجلاني صَاحب التصانيف وَفِي السَّابِق واللاحق للخطيب وَذكر إِسْنَاده إِلَى مُحَمَّد بن الْحُسَيْن حَدثنَا أَحْمد بن حَنْبَل حَدثنَا إِبْرَاهِيم بن خَالِد حَدثنَا رَبَاح بن زيد أَن النَّبِي قَالَ لجبريل لم تأتني وَأَنت صاك بَين عَيْنَيْك قَالَ إِنِّي لَا أضْحك مُنْذُ خلقت النَّار قَالَ الْخَطِيب حدث مُحَمَّد هَذَا وَالْبَغوِيّ عَن أَحْمد وَبَين وفاتهما تسع وَسَبْعُونَ سنة مَاتَ سنة ثَمَان وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ قَالَه ابْن أبي الدُّنْيَا

المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد - إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن محمد ابن مفلح، أبي إسحاق، برهان الدين.

 

 

البَرْجُلاني:
الإِمَامُ، أبي جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بنُ الحُسَيْنِ بنِ شَيْخٍ البُرْجُلاَنِيُّ, صَاحِبُ التَّوَالِيفِ فِي الرَّقَائِقِ.
رَوَى عَنْ: حُسَيْنٍ الجُعْفِيِّ, وَمَالِكِ بنِ ضَيْغَمٍ, وَزَيْدِ بنِ الحُبَابِ, وَأَزْهَرَ السَّمَّانِ, وَسَعِيْدٍ الضُّبَعِيِّ, وَعِدَّةٍ.
وَعَنْهُ: ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا كَثِيْراً, وَإِبْرَاهِيْمُ بنُ الجُنَيْدِ, وَأبي العَبَّاسِ بنُ مَسْرُوْقٍ, وَأبي يَعْلَى, وَمُحَمَّدُ بنُ يَحْيَى الوَاسِطِيُّ.
قَالَ أبي حَاتِمٍ: قِيْلَ: إِنَّ رَجُلاً سَأَلَ أَحْمَدَ بنَ حَنْبَلٍ عَنْ شَيْءٍ مِنْ أَخبَارِ الزُّهْدِ, فَقَالَ: عَلَيْكَ بمحمد بن الحسين

 

 

محمد بن الحسين، أبو جعفر البرجلاني:
فاضل، بغدادي، من الحنابلة. نعته ابن أبي يعلى بصاحب التصانيف. وقال الخطيب البغدادي: هو صاحب كتاب (الزهد والرقائق) . نسبته إلى (برجلان) من قرى واسط، أو إلى محلة (البرجلانية) ببغداد .

-الاعلام للزركلي-