أبي الحسن أحمد بن محمد بن عبدوس العنزي النيسأبيري الطرائفي
تاريخ الوفاة | 346 هـ |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
الطَّرَائِفِيّ :
الشَّيْخُ المُسْنِدُ الأَمِيْنُ, أبي الحَسَنِ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبدُوسِ بنِ سَلَمَةَ العَنْزِيُّ النَّيْسَأبيرِيُّ الطرائفي.
سَمِعَ مُحَمَّدَ بنَ أَشْرَس، وَالسَّرِيَّ بنَ خُزَيْمَةَ، وَارْتَحَلَ إِلَى عُثْمَانَ بنِ سَعِيْدٍ الدَّارِمِيِّ, فَأَكْثَرَ عَنْهُ.
حدَّث عَنْهُ: أبي عَلِيٍّ الحَافِظ، وَأبي الحُسَيْنِ الحَجَّاجِي, وَالحَاكِمُ، وَابْن مَحْمِش, وَالسُّلَمِيّ، وَيَحْيَى بنُ المُزَكِّي, وَآخَرُوْنَ.
قَالَ الحَاكِمُ: كَانَ صَدُوْقاً, قَالَ لِي: أَقمتُ بِبَغْدَادَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَمَانِيْنَ، ومئتين عَلَى التِّجَارَة, فَلَمْ أَسْمَعْ بِهَا شَيْئاً.
قَالَ: وتوفِّي فِي رَمَضَانَ سَنَةَ سِتٍّ وَأَرْبَعِيْنَ وَثَلاَثِ مائة, وصلَّى عليه أبي الوليد الفقيه.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي