أم هانئ الأنصارية
أم قيس
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
أم هانئ الأنصارية،
امرأة من الأنصار، لا أقف عَلَى نسبها فيهم، حديثها عند ابْن لهيعة. وقد اختلف عَلَيْهِ فِي اسمها، فقيل: أم قيس وقيل أم هانئ، والله أعلم بالصواب.
حَدَّثَنَا عبد الوارث بن سفيان، قال: حدثنا قاسم بن أصبغ، قال: حدثنا أحمد بن زهير، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الأَسْوَدِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ نَوْفَلٍ- أَنَّهُ سَمِعَ دُرَّةَ بِنْتَ مُعَاذٍ تُحَدِّثُ عَنْ أُمِّ هَانِئٍ الأَنْصَارِيَّةِ أَنَّهَا سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أَنَتَزَاوَرُ إِذَا مُتْنَا، وَيَرَى بَعْضُنَا بَعْضًا، فَقَالَ: يَكُونُ النَّسَمُ طَيْرًا يُعَلَّقُ بِالشَّجَرِ حَتَّى إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ دَخَلَتْ كُلُّ نَفْسٍ جَسَدَهَا
الاستيعاب في معرفة الأصحاب - أبو عمر يوسف بن عبد الله ابن عاصم النمري القرطبي.
أم هانئ الأنصارية
أم هانئ الأنصارية لا أقف على نسبها.
وقد اختلف في اسمها، فقيل: أم قيس، وقيل: أم هانئ، والله أعلم.
أخبرنا يحيى بن محمود، بإسناده عن ابن أبي عاصم، حدثنا أبو بكر، حدثنا الحسن بن موسى، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا أبو الأسود محمد بن عبد الرحمن بن نوفل، عن درة بنت معاذ، عن أم هانئ الأنصارية: أنها سألت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنتزاور إذا متنا، ويرى بعضنا بعضاً؟ فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يكون النسم طيراً يعلق بالشجر، حتى إذا كان يوم القيامة دخلت كل نفس في جسدها ".
أخرجها الثلاثة
أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.
أم قيس:
ويقال أم هانئ الأنصارية.
ذكرها العقيليّ،
وأخرج من طريق ابن لهيعة، عن أبي الأسود، عن درة بنت معاذ- أنها أخبرته عن أم قيس الأنصارية- أنها أتت النبي صلّى اللَّه عليه وآله وسلم، فقالت:
أنتزاور إذا متنا؟ قال: «يكون النّسم طائرا يعلق بالجنّة، حتّى إذا كان يوم القيامة دخلت كلّ نفس في جثتها» .
وأخرجه ابن أبي خيثمة، من طريق ابن لهيعة، فقال: أم هانئ. وستأتي.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.
أم هانئ الأنصاريّة
: قال أبو عمر: حدثها عند ابن لهيعة من روايته، عن أبي الأسود- أنه سمع درة بنت معاذ تحدّث عن أم هانئ الأنصارية أنها سألت رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم فقالت:
أنتزاور إذا متنا ويرى بعضنا بعضا؟ فقال: «تكون النّسم طيرا تعلّق بالشّجر، حتّى إذا كان يوم القيامة دخلت كلّ نفس في جسدها» « أخرجه أحمد في المسند 6/ 425 وأورده الهيثمي في الزوائد 2/ 332 وقال رواه أحمد والطبراني في الكبير وفيه ابن لهيعة وفيه كلام والمتقي الهندي في كنز العمال حديث 32754» .
أخرجه أبو بكر بن أبي شيبة، وابن سعد، وابن أبي خيثمة معا، عن الحسن بن موسى [عن] الأشعث عنه، وكذا أخرجه الحسن بن سفيان، عن أبي بكر، والطّبراني، وابن مندة من طريق الشعبي عن الحسن.
قال أبو عمر: اختلف عليه، فقيل عن أم هانئ، وقيل أم قيس.
قلت: وتقدّم في أم قيس أنّ العقيلي أخرج الحديث بعينه من طريق ابن لهيعة، فقال:
عن أم قيس.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.