تميم بن أسد أبي رفاعة العدوي

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة44 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةكابل - أفغانستان
أماكن الإقامة
  • البصرة - العراق

نبذة

أبو رفاعة العدوي. من بني عدي بن عبد مناة بْن أد بْن طابخة أخي مزينة. نسبه خليفة فَقَالَ: أَبُو رفاعة اسمه عَبْد اللَّهِ بْن الحارث بْن أسد بْن عدي بْن جندل بْن عامر بْن مالك ابْن تميم بْن الدؤل بْن جبل بْن عدي بْن عبد مناة ابْن أد بْن طابخة بن الياس بن مضر.

الترجمة

أبو رفاعة العدوي.
من بني عدي بن عبد مناة بْن أد بْن طابخة أخي مزينة. نسبه خليفة فَقَالَ: أَبُو رفاعة اسمه عَبْد اللَّهِ بْن الحارث بْن أسد بْن عدي بْن جندل بْن عامر بْن مالك ابْن تميم بْن الدؤل بْن جبل بْن عدي بْن عبد مناة ابْن أد بْن طابخة بن الياس بن مضر.

قَالَ أَبُو عُمَرَ: كَانَ من فضلاء الصحابة، اختلف في اسمه، فقيل: تميم ابن أسيد. وقيل ابْن أسد. وقيل عَبْد اللَّهِ بْن الحارث. يعد فِي أهل البصرة، قتل بكابل سنة أربع وأربعين. روى عنه صلة بن أشيم، وحميد بن هلال. قال الدار قطنى: تميم بْن أسيد- بالفتح. وَقَالَ غيره: بالضم والله أعلم.

الاستيعاب في معرفة الأصحاب - أبو عمر يوسف بن عبد الله ابن عاصم النمري القرطبي.

 

 

أبو رفاعة
أبو رفاعة العدوي من بني عدي بن عبد مناة بن أد بن طابخة، وهو عدي الرباب، نسبه خليفة، فقال: أبو رفاعة اسمه: عبد الله بن الحارث بن أسد بن عدي ابن جندل بن عَامِر بن مالك بن تميم بن الدؤل بن جل بن عدي بن عبد مناة بن أد.
وَكَانَ من فضلاء الصحابة، وقد اختلف فِي اسمه، فقيل: تميم بن أسد، وقيل: ابن أسد يعد فِي أهل البصرة، قتل بكابل سنة أربع وأربعين روى عَنْهُ صلة بن أشيم، وحميد بن هلال.
 أخبرنا يَحْيَى بن مَحْمُود، إذنا بإسناده، عن أبي بكر أحمد بن عَمْرو، قَالَ: حدثنا شيبان بن فروخ، أخبرنا سُلَيْمَان بن المغيرة، عن حميد بن هلال، عن أبي رفاعة، قَالَ: أتيت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو يخطب فقلت: يا رسول الله، رجل غريب جاهل لا يعلم ما أمر دينه، قَالَ: " فترك رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الناس ونزل وقعد عَلَى كرسي خلب، قوائمه من حديد، فعلمني ديني، ثُمَّ رجع إلى خطبته ففرغ مما بقي عَلَيْهِ من الخطبة ".
أخرجه أبو نعيم، وَأَبُو عمر، وَأَبُو موسى قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ: أسيد بالفتح، وقال غيره بالضم، وقد ذكرناه فِي تميم، وَفِي عبد الله.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

عبد الله بْن الْحَارِث، أَبُو رفاعة العدوي.
وهو من بنى عدىّ ابن عبد مناة بن أد بن طابخة، أخي مزينة، هُوَ مشهور بكنيته، واختلف فِي اسمه، فقيل: عَبْد اللَّهِ بْن الْحَارِث. وقيل: تميم بْن أسيد، وقد ذكرناه فِي الكنى. روى عنه حميد بن هلال.

الاستيعاب في معرفة الأصحاب - أبو عمر يوسف بن عبد الله ابن عاصم النمري القرطبي.

 

 

تَمِيم بن أسيد أَبُو رِفَاعَة الْعَدوي الْبَصْرِيّ لَهُ صُحْبَة من النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
روى عَنهُ حميد بن هِلَال فِي الصَّلَاة.
 

 

تميم بن أسيد العدوي
تميم بْن أسيد العدوي من عدي بْن عبد مناة بْن أد بْن طابخة، وعدي من الرباب، يقال لهم: عدي الرباب، وكنيته: أَبُو رفاعة، وقد اختلف في اسمه، فقيل: تميم بْن أسيد، قاله أحمد بْن حنبل، وابن معين، وقيل: تميم بْن نذير، وقيل: تميم بْن إياس، قاله ابن منده.
روى عنه حميد بْن هلال، قال: أتيت رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو يخطب، فقلت: رجل غريب جاء يسأل عن دينه، لا يدري ما دينه؟ قال: فأقبل علي النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وترك خطبته، وأتى بكرسي خلب قوائمه حديد، فقعد عليه النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثم جعل يعلمني مما علمه اللَّه عَزَّ وَجَلَّ أَبُو عمر: قطع الدارقطني في اسم أَبِي رفاعة، أَنَّهُ تميم بْن أسيد بفتح الهمزة، وكسر السين.
قال: ورواه أيضًا في موضع آخر عن يحيى بْن معين، وابن الصواف، وعبد اللَّه بْن أحمد بْن حنبل، عن أبيه: تميم بْن نذير.
هكذا روى أَبُو عمر، وقال ابن منده ما تقدم، وأما أَبُو نعيم فلم ينسب إِلَى أحد قولا، بل قال بعد الترجمة: تميم بْن أسيد، وقيل: ابن إياس، والله أعلم.
وقال الأمير أَبُو نصر في باب نذير: بضم النون، وفتح الذال المعجمة أَبُو قتادة العدوي تميم بْن نذير.
روى عنه مُحَمَّد بْن سيرين، وحميد بْن هلال، فخالف في الكنية، وقال في أسيد: بضم الهمزة أَبُو رفاعة تميم بْن أسيد، وقيل: ابن أسيد، والضم أكثر، ابن أسد، وهو عدوي سكن البصرة.
قال: وروى شباب، عن حوثرة بْن أشرس أن اسمه عَبْد اللَّهِ بْن الحارث، وتوفي بسجستان مع عبد الرحمن بْن سمرة.
أخرجه الثلاثة، وقد اختلفت الرواية في: خلت قوائمه من حديد، فرواه بعضهم خلت بالتاء فوقها نقطتان، ونصب قوائمه وحديدًا، ومنهم من رواه خلب بضم الخاء، وآخره باء موحدة، ورفع قوائمه وحديدًا، والخلب: الليف، والله أعلم.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

أَبُو رِفَاعَةَ الْعَدَوِيُّ وَيُقَالُ اسْمُهُ تَمِيمُ بْنُ أُسَيْدِ بْنِ عَبْدِ الْحَارِثِ بْنِ أُسَيْدِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ جَرْوَلِ بْنِ عَامِرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ غَنْمِ بْنِ جَلِّ بْنِ غَدِيِّ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ وُدِّ بْنِ طَابِخَةَ

حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، نا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ، نا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلَالٍ، عَنْ أَبِي رِفَاعَةَ الْعَدَوِيِّ قَالَ: انْتَهَيْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَخْطُبُ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ رَجُلٌ غَرِيبٌ جَاءَ يَسْأَلُ عَنْ دِينِهِ لَا يَدْرِي مَا دِينُهُ «فَأَقْبَلَ عَلَيَّ وَتَرَكَ خُطْبَتَهُ وَأَتَى بِكُرْسِيٍّ فَقَعَدَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ يُعَلِّمُنِي مِمَّا عَلَّمَهُ اللَّهُ ثُمَّ أَتَى خُطْبَتَهُ فَأَتَمَّ آخِرَهَا»

-معجم الصحابة - أبي الحسين عبد الباقي بن قانع البغدادي-

 

 

أبو رفاعة العدوي
: تميم بن أسد، بفتحتين، كذا سماه البخاري. وقيل ابن أسيد، بالفتح وكسر السين، وقيل بالضم مصغر. قيل: اسمه عبد اللَّه الحارث، قاله خليفة وغيره.
روى عن النبي صلى اللَّه عليه وسلّم. روى عنه حميد بن هلال، وصلة بن أشيم العدويّان البصريان، وحديثه في صحيح مسلم من حديث حميد، قال: أتيت النبي صلى اللَّه عليه وسلّم ... فذكر قصة في نزوله عن المنبر لأجله وتحديثه، قال: لما قال له رجل غريب يسأل عن دينه فأقبل عليه ونزل فقعد على كرسي قوائمه من حديد، قال: وجعل يعلّمني مما علّمه اللَّه ... الحديث .
وروى الحاكم من طريق مصعب الزبيري- أنّ أبا رفاعة العدوي له صحبة، واسمه عبد اللَّه بن الحارث بن أسيد بن عدي بن مالك بن تميم بن الدؤل بن حسل بن عدي بن عبد مناة. غزا سجستان مع عبد الرحمن بن سمرة، فقام في آخر الليل فسقط فمات.
قال ابن عبد البرّ: كان من فضلاء الصحابة بالبصرة. قتل بكابل سنة أربع وأربعين، وقال خليفة: فتح ابن عامر كابل سنة أربع وأربعين، فقتل فيها أبو قتادة العدوي، ويقال: بل الّذي قيل فيها أبو رفاعة العدوي، وقال عدي بن غنام: قبر أبي رفاعة صاحب النبي صلى اللَّه عليه وسلّم والأسود بن كلثوم ببيهق، وكذا قال مسلم: إن قبر أبي رفاعة ببيهق.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.