زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين أبي العلاء

البهاء زهير

تاريخ الولادة581 هـ
تاريخ الوفاة656 هـ
العمر75 سنة
مكان الولادةمكة المكرمة - الحجاز
مكان الوفاةمصر - مصر
أماكن الإقامة
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • قوص - مصر

نبذة

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكيّ، بهاء الدين: شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب (بمصر) فقربه وجعله من خواصّ كتّابه،

الترجمة

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكيّ، بهاء الدين:
شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب (بمصر) فقربه وجعله من خواصّ كتّابه، وظل حظيا عنده إلى أن مات الصالح، فانقطع زهير في داره إلى أن توفي بمصر. له (ديوان شعر - ط) ترجم إلى الإنكليزية نظما. ولمصطفى عبد الرازق (البهاء زهير - ط) . ولمصطفى السقا وعبد الغني المنشاوي: (ترجمة بهاء الدين زهير - ط) .

-الاعلام للزركلي-
 

 

 

 

الصَّاحِبُ الأَوْحَدُ بَهَاءُ الدِّيْنِ أَبُو العَلاَءِ زُهَيْرُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَلِيٍّ الأَزْدِيُّ، المُهَلَّبِيُّ، المَكِّيُّ، ثُمَّ القُوْصِيُّ، الكَاتِبُ.
لَهُ دِيْوَانٌ مَشْهُوْرٌ، وَشعرٌ رَائِقٌ.
مَوْلِدُهُ سَنَةَ إِحْدَى وَثَمَانِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: عَلِيِّ بن أَبِي الكَرَمِ البنَّاءِ.
كَتَبَ الإِنشَاءَ لِلسُّلْطَانِ الملكِ الصَّالِحِ نَجْمِ الدِّيْنِ، ثم في الآخر أَبْعَدَهُ السُّلْطَانُ، فَوَفَدَ عَلَى صَاحِبِ حَلَب الملكِ النَّاصِرِ، ثُمَّ فِي آخِرِ أَمرِهِ افْتقر وَبَاعَ كُتُبَهُ، وَكَانَ ذَا مَكَارِمَ وَأَخلاَقٍ.
تُوُفِّيَ سَنَةَ سِتٍّ وَخَمْسِيْنَ وَسِتِّ مائَةٍ، فِي ذِي القَعْدَةِ.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.

 

يوجد له ترجمة في كتاب: (بغية الطلب في تاريخ حلب - لكمال الدين ابن العديم)
 

 

 

 

 

زهير بن محمد بن علي بن يحيى بن الحسن بن جعفر بن منصور بن عاصم المهلبي العتكي أبي الفضل الملقب بهاء الدين الكاتب؛ ولد في خامس ذي الحجة سنة إحدى وثمانين وخمسمائة بمكة، من فضلاء عصره، واحسنهم نظماً ونثراً وخطاً، ومن أكبرهم مروءة، أخذ عنه ابن خلكان، وقد حصل بالقاهرة ومصر مرض عظيم في يوم الخميس الرابع والعشرين من شوال سنة ست وخمسين وستمائة، وقد مسه منه ألم، فأقام أياماً ثم توفي قبيل المغرب يوم الأحد رابع ذي القعدة، ودفن بالقرافة الصغرى بتربته بالقرب من قبة الإمام الشافعي رحمه الله تعالى. ينظر: وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان: 2/ 332-338