مصطفى
بكوندر مصلح الدين
نبذة
الْعَارِف بِاللَّه تَعَالَى الشَّيْخ مصلح الدّين مصطفى الشهير بكوندر مصلح الدّين
قَرَأَ رَحمَه الله على عُلَمَاء عصره ثمَّ رغب فِي التصوف واتصل بِخِدْمَة الشَّيْخ الْعَارِف بِاللَّه تَعَالَى تَاج الدّين من الطَّرِيقَة الزينية ثمَّ اتَّصل بعد وَفَاته بِخِدْمَة الشَّيْخ الْعَارِف بِاللَّه محيي الدّين القوجوي وَأَجَازَهُ للارشاد وَجلسَ مَكَانَهُ بِمَدِينَة قسطنطينية بعد وَفَاته وَكَانَ رَحمَه الله عَالما عابدا زاهدا
الترجمة
وَمِنْهُم الْعَارِف بِاللَّه تَعَالَى الشَّيْخ مصلح الدّين مصطفى الشهير بكوندر مصلح الدّين
قَرَأَ رَحمَه الله على عُلَمَاء عصره ثمَّ رغب فِي التصوف واتصل بِخِدْمَة الشَّيْخ الْعَارِف بِاللَّه تَعَالَى تَاج الدّين من الطَّرِيقَة الزينية ثمَّ اتَّصل بعد وَفَاته بِخِدْمَة الشَّيْخ الْعَارِف بِاللَّه محيي الدّين القوجوي وَأَجَازَهُ للارشاد وَجلسَ مَكَانَهُ بِمَدِينَة قسطنطينية بعد وَفَاته وَكَانَ رَحمَه الله عَالما عابدا زاهدا مُنْقَطِعًا عَن النَّاس وَلَا يخرج من بَيته الا ليُصَلِّي فِي مَسْجده وَلَا يخرج من زاويته الا الى الْجُمُعَة وَتُوفِّي على الْعِبَادَة وَالصَّلَاح روح الله روحه وَنور ضريحه
الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية - المؤلف: عصام الدين طاشْكُبْري زَادَهْ.