عبد المجيد غيلان
وعبد المجيد غيلان التطواني، رأيته محلى"بالفقيه البركة الصالح العلامة الحجة وزير سيدنا وإكليل سره"كذا في كناشة، وكان ذلك زمن المولى عبد الرحمن، لم أقف على وفاته.
ذكره المؤلف في خاتمة هذه المائة (ثلاثمائة وألف) كعادته ممن لم يتحقق بسنوات وفياتهم، من أهل هذا القرن
إتحاف المطالع بوفيات أعلام القرن الثالث عشر والرابع- لعبد السلام بن عبد القادر ابن سودة.