محمد ابن الشيخ محمودالمغلوي الوفائي

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاةغير معروف
الفترة الزمنيةبين 840 و 940 هـ
أماكن الإقامة
  • بروسة - تركيا

نبذة

عَالم الْفَاضِل الْكَامِل الْمولى مُحَمَّد ابْن الشَّيْخ محمودالمغلوي الوفائي قَرَأَ رَحمَه الله على عُلَمَاء عصره ثمَّ وصل الى خدمَة الْمولى سَيِّدي القراماني وَصَارَ معيدا لدرسه ثمَّ صَار مدرسا بِبَعْض الْمدَارِس ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة كوتاهيه ثمَّ صَار  مدرسا بِالْمَدْرَسَةِ الفرهادية بِمَدِينَة بروسه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة الْوَزير قَاسم باشا بِقرب من كوتاهيه ثمَّ مَاتَ فِي سنة اربعين وَتِسْعمِائَة كَانَ رَحمَه الله حَلِيم النَّفس كريم الطَّبْع سليم الخاطر صَحِيح العقيدة

الترجمة

وَمِنْهُم الْعَالم الْفَاضِل الْكَامِل الْمولى مُحَمَّد ابْن الشَّيْخ محمودالمغلوي الوفائي
قَرَأَ رَحمَه الله على عُلَمَاء عصره ثمَّ وصل الى خدمَة الْمولى سَيِّدي القراماني وَصَارَ معيدا لدرسه ثمَّ صَار مدرسا بِبَعْض الْمدَارِس ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة كوتاهيه ثمَّ صَار  مدرسا بِالْمَدْرَسَةِ الفرهادية بِمَدِينَة بروسه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة الْوَزير قَاسم باشا بِقرب من كوتاهيه ثمَّ مَاتَ فِي سنة اربعين وَتِسْعمِائَة كَانَ رَحمَه الله حَلِيم النَّفس كريم الطَّبْع سليم الخاطر صَحِيح العقيدة محبا للصوفية سِيمَا الطَّرِيقَة الوفائية وَكَانَ مشتغلا بِالْعلمِ الشريف غَايَة الِاشْتِغَال وَكَانَ محبا للْعلم واطلع على كتب كَثِيرَة وَحفظ اكثر لطائفها ونوادرها وَكَانَ يحفظ التواريخ ومناقب الْعلمَاء والصلحاء وَقد صنف من الشُّرُوح والحواشي كتبا كَثِيرَة مِنْهَا تَهْذِيب الكافية فِي النَّحْو وَكتب لَهُ شرحا وَله حَاشِيَة على شرح هِدَايَة الْحِكْمَة لمولانا زَاده كتبهَا تذنيبا لحواشي الْمولى خواجه زَاده على ذَلِك الشَّرْح وَكتب حَوَاشِي على حَاشِيَة شرح التَّجْرِيد للسيدالشريف وَكتب تَفْسِير سُورَة وَالضُّحَى وَسَماهُ بتنوير الضُّحَى فِي تَفْسِير وَالضُّحَى وَله رسائل وتعليقات كَثِيرَة روح الله روحه وَنور ضريحه
الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية

- المؤلف: عصام الدين طاشْكُبْري زَادَهْ.

 

محمد بن محمود المغلوي الوفائي الحنفي الرومي:
فاضل تركي، تفقه وتأدب بالعربية. وكان مدرسا في (كوتاهية) .
له كتب، منها (تهذيب الكافية وشرحها) في النحو و (تفسير سورة: والضحى) و (حاشية على تجريد العقائد - خ) و (روض الأزهار) في فنون شتى، ورسائل وتعليقات .

-الاعلام للزركلي-