عاصم بن عمرو بن خالد الليثي

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاةغير معروف
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةغير معروف
أماكن الإقامة
  • المدينة المنورة - الحجاز

نبذة

عاصم بن عمرو بن خالد الليثي، والد نصر بن عاصم. روى عنه ابنه نصر بن عاصم. حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنَا قَاسِمٌ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا غَسَّانُ بْنُ مُضَرَ، حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ سَعِيدُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ نَصْرِ بْنِ عَاصِمٍ اللَّيْثِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَيْلٌ لِهَذِهِ الأُمَّةِ مِنْ ذِي الأَسْتَاهِ. وَقَالَ مَرَّةً أخرى: ويل لأمتى من فلانذِي الأَسْتَاهِ».

الترجمة

عاصم بن عمرو بن خالد الليثي، والد نصر بن عاصم. روى عنه ابنه نصر بن عاصم.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنَا قَاسِمٌ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا غَسَّانُ بْنُ مُضَرَ، حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ سَعِيدُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ نَصْرِ بْنِ عَاصِمٍ اللَّيْثِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَيْلٌ لِهَذِهِ الأُمَّةِ مِنْ ذِي الأَسْتَاهِ. وَقَالَ مَرَّةً أخرى: ويل لأمتى من فلان ذِي الأَسْتَاهِ». وَقَالَ أَحْمَدُ: لا أَدْرِي أَسَمِعَ عَاصِمٌ هَذَا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمْ لا.

الاستيعاب في معرفة الأصحاب - أبو عمر يوسف بن عبد الله ابن عاصم النمري القرطبي.

 

 

عَاصِمُ بْنُ عَمْرِو بْنِ خَالِدِ بْنِ خُرَيْمِ بْنِ أَسْعَدَ بْنِ وَدِيعَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَامِرِ بْنِ لَيْثِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْمُؤَدِّبُ، نا سُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ، نا حَشْرَجُ بْنُ نُبَاتَةَ، عَنْ هِشَامِ بْنِ حَبِيبٍ، عَنْ بِشْرِ بْنِ عَاصِمٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: بَعَثَ إِلَيْهِ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يَسْتَعِينُ بِهِ عَلَى بَعْضِ الصَّدَقَةِ , فَأَبَى أَنْ يَعْمَلَ , فَقَالَ: لِمَ؟ فَقَالْ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ أُتِيَ بِالْوَالِي , فَيُوقَفُ عَلَى جِسْرِ جَهَنَّمَ , وَيَأْمُرُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْجِسْرَ فَيَنْتَفِضُ بِهِ انْتِفَاضَةً , يَزُولُ كُلُّ عَظْمٍ عَنْ مَكَانِهِ , ثُمَّ يَأْمُرُ اللَّهُ الْعِظَامَ فَتَرْجِعُ إِلَى مَكَانِهَا , ثُمَّ يُسْأَلُ , فَإِنْ كَانَ مُطِيعًا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَخَذَ بِيَدِهِ وَأَعْطَاهُ رَحْمَتَهُ , وَإِنْ كَانَ عَاصِيًا خَرَقَ بِهِ الْجِسْرَ فَهَوَى فِي جَهَنَّمَ سَبْعِينَ خَرِيفًا»

-معجم الصحابة - أبي الحسين عبد الباقي بن قانع البغدادي-

 

 

عاصم بن عمرو
عاصم بْن عمرو بْن خَالِد بْن حرام بن أسعد بْن وديعة بْن مالك بْن قيس بْن عامر بْن ليث بْن بكر بْن عبد مناة بْن كنانة الكناني الليثي.
روى عنه ابنه نصر أَنَّهُ قال: دخلت مسجد النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحاب رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقولون: نعوذ بالله من غضب اللَّه، وغضب رسوله، قلت: مم ذاك؟ قَالُوا: إن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يخطب آنفًا، فقام رجل فأخذ بيد ابنه ثم خرجا، فقال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لعن اللَّه القائد والمقود، ويل لهذه الأمة من فلان ذي الأستاه ".
أخرجه الثلاثة.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.