الحسن بن الطيفور السّموكني
وفيه (عام ثمانية وسبعين ومائتين وألف) أو قريب منه توفي الحسن بن الطيفور السّموكني السوسي، الفقيه العلامة المدرس في جميع الفنون المشارك، له عدة تآليف نظما ونثرا، منها شرح على البردة للإمام البوصيري، وتخرج على يده عدة علماء. دفن بتيزنيت له ترجمة في نزهة الأبصار.
إتحاف المطالع بوفيات أعلام القرن الثالث عشر والرابع- لعبد السلام بن عبد القادر ابن سودة.