عامر الرامي

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاةغير معروف
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةغير معروف

نبذة

عامر الرام عامر الرام الخضري. والخضر قبيلة من قيس عيلان، ثم من محارب بْن خصفة بْن قيس عيلان، وهم ولد مالك بْن طريف بْن خلف بْن محارب، قيل لمالك وأولاده: الخضر، لانه كان آدم، وكان عامر أرمى العرب.

الترجمة

عامر الرام
عامر الرام الخضري.
والخضر قبيلة من قيس عيلان، ثم من محارب بْن خصفة بْن قيس عيلان، وهم ولد مالك بْن طريف بْن خلف بْن محارب، قيل لمالك وأولاده: الخضر، لانه كان آدم، وكان عامر أرمى العرب.
أخبرنا أَبُو أحمد عبد الوهاب بْن عَلِيٍّ، بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي داود، حدثنا عَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد النفيلي، حدثنا مُحَمَّد بْن سلمة، عن مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاق، عن أَبِي منظور، عن عمه عامر الرام، أخي الخضر، قال: إنا لببلادنا إذا رفعت لنا رايات وألوية، فقلت: ما هذا؟ قَالُوا: رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأقبلت، فإذا رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جالسًا تحت شجرة، وحوله أصحاب وذكر الحديث في ثواب الأسقام ورحمة اللَّه سبحانه لعباده.
أخرجه الثلاثة.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

عامر الرامي، ويقَالَ عامر الرام، أخو الخضر، والخضر قبيلة في قيس عيلان.
وهم بنو مالك بن طريف بن خلف بن محارب بن خصفة بن قيس عيلان  يقَالُ لهم الخضر. روى محمد بن إسحاق عن أبي  منظور، عن عامر الرامي أخي الخضر، قَالَ: إنا بأرض محارب إذ أقبلت رايات، وإذا رَسُول اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم ... فذكر الحديث.

الاستيعاب في معرفة الأصحاب - أبو عمر يوسف بن عبد الله ابن عاصم النمري القرطبي.

 

 

عَامِرٌ الرَّامِي الْحَضْرَمِيُّ

حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَعْمَرِيُّ، نا إِسْحَاقُ بْنُ سُوَيْدٍ الرَّمْلِيُّ، نا ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، نا أَبِي، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، نا الْحَسَنُ بْنُ عُمَارَةَ، عَنْ أَبِي مَنْظُورٍ، عَنْ عَمِّهِ، وَحَدَّثَنَا أَخُو خَطَّابٍ , نا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ، نا سَلَمَةُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي مَنْظُورٍ، وَلَمْ يَذْكُرِ الْحَسَنَ بْنَ عُمَارَةَ , عَنْ عَمِّهِ، عَنْ عَامِرٍ قَالَ: ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ الرَّامي الْحَضْرَمِيُّ , وَلَمْ يَذْكُرْ أَخُو خَطَّابٍ الرَّامِيَ قَالَ: بَيْنَمَا أَنَا فِي بِلَادِ قَوْمِي , وَقَالَ أَخُو خَطَّابٍ: فِي أَرْضِ مُحَارِبٍ , إِذْ رَأَيْتُ الْأَلْوِيَةَ وَالرَّايَاتِ , فَقُلْتُ: مَا هَذَا؟ قَالُوا: هَذَا مُحَمَّدٌ وَأَصْحَابُهُ , فَأَقْبَلْتُ , فَوَجَدْتُهُ فِي ظِلِّ شَجَرَةٍ وَتَحْتَهُ كِسَاءٌ وَهُوَ جَالِسٌ , إِذْ ذَكَرُوا الْأَسْقَامَ , فَقَالَ: «إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا أَصَابَهُ سَقَمٌ ثُمَّ عَافَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ غُفِرَ لَهُ مَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِهِ , وَمَوْعِظَةً لِمَا يَسْتَقْبِلُ»

-معجم الصحابة - أبي الحسين عبد الباقي بن قانع البغدادي-