صحار بن عياش العبدي الديلي
تاريخ الولادة | غير معروف |
تاريخ الوفاة | غير معروف |
الفترة الزمنية | بين -50 و 50 هـ |
مكان الوفاة | البصرة - العراق |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
صحار بن عياش
صحار بْن عياش وقيل: عباس، وقيل: صحار بْن صخر بْن شراحيل بْن منقذ بْن حارثة من بني ظفر بْن الديل بْن عمرو بْن وديعة بْن لكير بْن أفصى بْن عبد القيس العبدي الديلي.
روى عنه ابناه: عبد الرحمن، وجعفر، ومنصور بْن أَبِي مَنْصُور.
أخبرنا أَبُو الْفَضْلِ الْمَنْصُورُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الطَّبَرِيُّ الْفَقِيهُ، بِإِسْنَادِهِ عن أَبِي يَعْلَى الْمَوْصِلِيِّ، حدثنا الْقَوَارِيرِيُّ، حدثنا عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى، حدثنا سَعِيدُ بْنُ إِيَاسٍ الْجُرَيْرِيُّ، عن يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ، عن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ صُحَارٍ الْعَبْدِيِّ، عن أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُخْسَفَ بِقَبَائِلَ مِنْ بَنِي فُلانٍ "، فَعَرَفْتُ أَنَّ بَنِي فُلانٍ مِنَ الْعَرَبِ، لأَنَّ الْعَجَمَ إِنَّمَا تُنْسَبُ إِلَى قُرَاهَا، أَخْرَجَهُ ابْنُ مَنْدَهْ، وَأَبُو نُعَيْمٍ
أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.
صُحَارُ بْنُ عَيَّاشِ بْنِ شَرَاحِيلَ بْنِ مُنْقِذِ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ مُرَّةَ بْنِ ظُفَرِ بْنِ الدِّيلِ بْنِ عَمْرِو بْنِ وَدِيعَةَ بْنِ لُكَيْنِ بْنِ أَفْصَى بْنِ عَبْدِ قَيْسِ بْنِ أَفْصَى
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا مُسَدَّدٌ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، وَحَدَّثَنَا ابْنُ عَبْدُوسِ بْنُ كَامِلٍ، نا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، عَنِ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ أَبِي الْعَلَاءِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ صُحَارٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُخْسَفَ بِقَبَائِلَ مِنَ الْعَرَبِ , فَيُقَالُ: مَنْ بَقِيَ مِنْ بَنِي فُلَانٍ "؟ لَفْظُ ابْنِ عَبْدُوسٍ
حَدَّثَنَا أَسْلَمُ بْنُ سَهْلٍ، نا وَهْبُ بْنُ بَقِيَّةَ، نا خَالِدٌ، عَنْ أَبِي الْعَلَاءِ الضَّحَّاكِ بْنِ سِنَانٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ صُحَارٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: إِنِّي مِسْقَامٌ , أَتَأْذَنُ لِي فِي النَّبِيذِ؟ «فَأَذِنَ لَهُ»
حَدَّثَنَا أَخُو خَطَّابٍ , نا أَبُو هُرَيْرَةَ مُحَمَّدُ بْنُ فِرَاسٍ الصَّيْرَفِيُّ , نا أَبُو قُتَيْبَةَ، نا الْمَسْعُودِيُّ، عَنْ قُدَامَةَ بْنِ مُصْعَبٍ، عَنْ صُحَارِ بْنِ عَيَّاشٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهُ: «يَا صُحَارُ بْنَ عَيَّاشٍ , أَطِبْ شَرَابَكَ , وَاسْقِ جَارَكَ»
-معجم الصحابة - أبي الحسين عبد الباقي بن قانع البغدادي-
صحار بن عياش (أو عباس) بن شراحيل بن منقذ العبديّ، من بني عبد القيس: خطيب مفوّه، كان من شيعة عثمان. له صحبة، وأخبار حسنة. قال له معاوية: ما البلاغة؟ فقال: الإيجاز، قال: وما الإيجاز؟ قال: أن لا تبطئ ولا تخطئ. وهو أحد النسابين، وله مع دغفل النسابة محاورات. وكان ممن شهدوا فتح مصر. ولما قتل عثمان قام صحار يطالب بدمه. وشهد (صفين) مع معاوية. وسكن البصرة، ومات فيها .
-الاعلام للزركلي-