عبد الكريم بن شريح بن عبد الكريم الروياني

أبي معمر

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاةغير معروف
الفترة الزمنيةبين 431 و 531 هـ
مكان الولادةطبرستان - إيران
مكان الوفاةطبرستان - إيران
أماكن الإقامة
  • آمل - إيران
  • أصبهان - إيران
  • بسطام - إيران
  • طبرستان - إيران
  • نيسابور - إيران
  • ساوة - العراق
  • مرو - تركمانستان

نبذة

أبي معمر الروياني أبي معمر عبد الكريم بن شريح بن عبد الكريم بن أحمد بن محمد الروياني الطبري قاضي آمل طبرستان. إمام فاضل مناظر فقيه، حسن الكلام، فصيح المنطق، ورد نيسأبير وأقام بها

الترجمة

أبي معمر الروياني
أبي معمر عبد الكريم بن شريح بن عبد الكريم بن أحمد بن محمد الروياني الطبري قاضي آمل طبرستان.
إمام فاضل مناظر فقيه، حسن الكلام، فصيح المنطق، ورد نيسأبير وأقام بها، وسمع ببسطام أبا الفضل محمد بن علي بن أحمد السهلكي، وبطبرستان أبا القاسم الفضل بن أحمد بن محمد البصري، وأبا الحسين أحمد بن الحسين بن أبي خداش الطبرس، وبنيسأبير أبا عبد الله محمد بن أحمد بن محمد بن الحسن الكامخي، وبأصبهان أبا المظفر محمود بن جعفر الكوسج، وبنيسأبير أبا بكر بن إسماعيل بن بتون، التفليسي، وأبا نصر محمد ابن محمد بن أحمد الرامشي، وغيرهم. لقيته بمرو سنة نيف وعشرين، وكان قدمها طالباً للقضاء ببلده فحضر مناظرتنا، وتكلم بمسألة " القتل بالمقتل " فأكرم الوزير محمود ابن أبي توبة مورده كما أراد وفوض إليه القضاء، ولم يتفق أن سمعت منه شيئاً من الحديث. وكتب إليّ الإجازة بجميع مسموعاته من آمل ومات بها في شهر رمضان سنة إحدى وثلاثين وخمسمئة.
التحبير في المعجم الكبير - لعبد الكريم بن محمد بن منصور التميمي السمعاني المروزي.

 

 

 

 

عبد الْكَرِيم بن شُرَيْح بن عبد الْكَرِيم بن أَحْمد بن مُحَمَّد الرَّوْيَانِيّ أَبُي معمر الطَّبَرِيّ
قَاضِي آمل طبرستان
وَوَقع فِي نُسْخَتي من كتاب ابْن باطيش إِسْقَاط شُرَيْح بن عبد الْكَرِيم وَأحمد

وَهُوَ غلط تَبعته عَلَيْهِ فِي الطَّبَقَات الْوُسْطَى وَالصُّغْرَى وَالصَّوَاب مَا ذكرته هُنَا
وَشُرَيْح وَالِده هُوَ صَاحب أدب الْقَضَاء الْمُسَمّى بروضة الْحُكَّام وَعبد الْكَرِيم جده لَا أعرفهُ وَأحمد وَالِد جده هُوَ أَبُو الْعَبَّاس الرَّوْيَانِيّ الإِمَام الْكَبِير صَاحب الجرجانيات
ذكر ابْن السَّمْعَانِيّ عبد الْكَرِيم هَذَا فِي كتاب التحبير وَقَالَ إِمَام فَاضل مناظر فَقِيه حسن الْكَلَام فصيح الْمنطق ورد نيسابور وَأقَام بهاوسمع ببسطام أَبَا الْفضل مُحَمَّد ابْن عَليّ بن أَحْمد السهلكي وَسمع أَيْضا بطبرستان وساوة ونيسابور وأصبهان وَعدد ابْن السَّمْعَانِيّ جمَاعَة من مشايخه ثمَّ قَالَ لَقيته بمرو سنة نَيف وَعشْرين وَكَانَ قدمهَا طَالبا لقَضَاء بَلَده حضر يناظرنا وَتكلم فِي مَسْأَلَة الْقَتْل بالمثقل فَأكْرم الْوَزير مَحْمُود بن أبي تَوْبَة مورده وفوض إِلَيْهِ الْقَضَاء وَلم يتَّفق لي أَن أسمع مِنْهُ شَيْئا وَكتب إِلَيّ الْإِجَازَة بِجَمِيعِ مسموعاته من آمل وَمَات بهَا فِي شهر رَمَضَان سنة إِحْدَى وَثَلَاثِينَ وَخَمْسمِائة

طبقات الشافعية الكبرى - تاج الدين السبكي