الوليد بن بكر بن مخلد أبي العباس الغمري الأندلسي السرقسطي

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة392 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةالدينور - إيران
أماكن الإقامة
  • ماوراء النهر - أفغانستان
  • الدينور - إيران
  • خراسان - إيران
  • سرقسطة - الأندلس
  • العراق - العراق
  • بلاد الشام - بلاد الشام
  • طرابلس الغرب - ليبيا

نبذة

الْوَلِيد بن بكر بن مخلد الْحَافِظ الْعَالم أَبُو الْعَبَّاس الغمري الأندلسي السَّرقسْطِي صَاحب الوجازة فِي الْإِجَازَة رَحل من أقْصَى الأندلس إِلَى خُرَاسَان وَلَقي أَكثر من ألف شيخ وَكَانَ إِمَامًا فِي الحَدِيث وَالْفِقْه عَالما باللغة الْعَرَبيَّة شَاعِرًا فائقا مقدما فِي الْأَدَب ثِقَة كثير السماع مَاتَ بالدينور فِي رَجَب سنة اثْنَتَيْنِ وَتِسْعين وثلاثمائة قَالَ الْخَطِيب عبد الْغَنِيّ هُوَ الغمري بغين مُعْجمَة

الترجمة

الْوَلِيد بن بكر بن مخلد الْحَافِظ الْعَالم أَبُو الْعَبَّاس الغمري الأندلسي السَّرقسْطِي
صَاحب الوجازة فِي الْإِجَازَة رَحل من أقْصَى الأندلس إِلَى خُرَاسَان وَلَقي أَكثر من ألف شيخ
وَكَانَ إِمَامًا فِي الحَدِيث وَالْفِقْه عَالما باللغة الْعَرَبيَّة شَاعِرًا فائقا مقدما فِي الْأَدَب ثِقَة كثير السماع مَاتَ بالدينور فِي رَجَب سنة اثْنَتَيْنِ وَتِسْعين وثلاثمائة
قَالَ الْخَطِيب عبد الْغَنِيّ هُوَ الغمري بغين مُعْجمَة
وَقَالَ الْحسن بن شُرَيْح هُوَ عمري وَلكنه دخل إفريقية وَبهَا دولة الروافضة فَبَقيَ ينقط الْعين وَيَقُول إِذا رجعت إِلَى الأندلسس جعلت النقطة الَّتِي على الْعين ضمة

طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.

 

 

الغَمْري
(000 - 392 هـ = 000 - 1002 م)
الوليد بن بكر بن مخلد بن زياد، أبو العباس الغمري:
عالم بالحديث، أندلسي، من أهل سرقسطة. رحل في طلب العلم إلى إفريقية وطرابلس الغرب والشام والعراق وخراسان وما وراء النهر.
ولقي في رحلته أكثر من ألف شيخ. وتوفي بالدينور.
له " الوجازة في صحة القول بالإجازة " ذكر فيها من لقيهم في رحلته .

-الاعلام للزركلي-

 

 

أبو العباس وليد بن أبي بكر بن مخلد بن زياد العمري: الإمام الراوية الحافظ له رحلة لقي فيها ألف شيخ بين فقيه ومحدث منهم أبو بكر الأبهري وحدث عنه، روى عنه أبو ذر الهروي وعبد الغني الحافظ وكفاه فخراً بهذين الإمامين. ألف كتاب الوجازة في صحة القول بالإجازة. توفي بالدينور سنة 392 هـ[1001م].

شجرة النور الزكية في طبقات المالكية _ لمحمد مخلوف