عروة بن الجعد البارقي
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
عُرْوَة بن الْجَعْد وَيُقَال ابْن أبي الْجَعْد الْبَارِقي وبارق جبل نزله بعض الأزديين
روى عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
روى عَنهُ الشّعبِيّ فِي الْجِهَاد وشبيب بن غرقدة فِي الْجِهَاد والعيزار بن حُرَيْث فِي الْجِهَاد.
رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.
عروة بن الجعد
عروة بْن الجعد وقيل: ابْنُ أَبِي الجعد البارقي، وقيل: الْأَزْدِيّ.
قاله ابْنُ منده، وَأَبُو نعيم.
سكن الكوفة، روى عَنْهُ: الشَّعْبِيّ، والسبيعي، وشبيب بْن غرقدة، وسماك بْن حرب، وشريح بْن هانئ، وغيرهم.
وكان ممن سيره عثمان رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، إِلَى الشام من أهل الكوفة، وكان مرابطًا ببراز الروز، ومعه عدة أفراس منها فرس أخذه بعشرة آلاف درهم.
وقَالَ شبيب بْن غرقدة: رَأَيْت فِي دار عروة بْن الجعد سبعين فرسًا مربوطة للجهاد فِي سبيل اللَّه عز جل.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الْخَطِيبُ، بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي دَاوُدَ الطَّيَالِسِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ، حَدَّثَنَا الزُّبَيْرُ بْنُ خِرِّيتٍ الأَزْدِيُّ، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ أَبِي هِنْدٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الْجَعْدِ الْبَارِقِيِّ، قَالَ: رَأَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْسَحُ خَدَّ فَرَسِهِ، قِيلَ لَهُ فِي ذَلِكَ، فَقَالَ: " إِنَّ جِبْرِيلَ عَاتَبَنِي فِي الْفَرَسِ " أَخْرَجَهُ ابْنُ منده، وَأَبُو نعيم، وقولهما: بارقي، وقيل: أزدي واحد، فإن بارقًا من الأزد، وهو بارق بْن عدي بْن حارثة بْن امرئ القيس بْن ثعلبة بْن مازن بْن الأزد، وَإِنما قيل لَهُ: بارق، لأنَّه نزل عند جبل اسمه بارق، فنسب إِلَيْه، وقيل غير ذَلِكَ.
أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.
عُرْوَةُ بْنُ أَبِي الْجَعْدِ الْبَارِقِيُّ
أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ , عَنْ أَشْعَثَ , عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ: «كَانَ عَلَى قَضَاءِ الْكُوفَةِ قَبْلَ شُرَيْحٍ , عُرْوَةُ بْنُ أَبِي الْجَعْدِ، وَسَلْمَانُ بْنُ رَبِيعَةَ» . قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ: وَفِي غَيْرِ هَذَا الْحَدِيثِ: «وَكَانَ عُرْوَةُ مُرَابِطًا بِبَرَازِ الرَّوْزِ، وَكَانَ لَهُ فِيهَا أَفْرَاسٌ، مِنْهَا فَرَسٌ أُخِذَ بِعِشْرِينَ أَلْفِ دِرْهَمٍ»
-طبقات ابن سعد الطبقة الرابعة من الصحابة ممن أسلم عند فتح مكة وما بعد ذلك-
عروة بن الجعد بن أبى الجعد البارقي وبارق جبل ينزله الازد له صحبة
مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ).