إبراهيم بن أبي بكر الماحوزي الدمشقي
تاريخ الوفاة | 814 هـ |
مكان الوفاة | تبوك - الحجاز |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
إبراهيم بن أبي بكر الماحوزي الأَصْل الدِّمَشْقِي الشَّافِعِي تفقه قَلِيلا وسلك طَرِيق التصوف مَعَ الدّين المتين وَكَثْرَة المَال بِحَيْثُ لم يكن يقبل لأحد شَيْئا بل يُنْهِي أَصْحَابه عَن الْأكل لأحد وَكَانَت تِلْكَ طَريقَة وَالِده وتزايد اعْتِقَاد النَّاس فِيهِ حَتَّى كَانَ قل أَن يرد أحد من الْأُمَرَاء رسَالَته وَقد حج عشْرين حجَّة فَبَقيَ فِي كل مرّة يحصل بِهِ للنَّاس النَّفْع الزَّائِد وَمَات رَاجعا من الْحَج فِي الْمحرم سنة أَربع عشرَة. وَدفن بتبوك وَلم يكمل السِّتين رَحمَه الله. تَرْجمهُ شَيخنَا فِي أنبائه وَصرح فِي أثْنَاء التَّرْجَمَة بِأَنَّهُ ابْن الشَّيْخ أبي بكر الْموصِلِي فَإِن يكن كَذَلِك فَهُوَ ابْن عبد الله وَقد مَاتَ يَعْنِي الْأَب فِي سنة سبع وَتِسْعين وَسَبْعمائة.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.
إبراهيم بن أبي بكر بن عبد الله الْموصِلِي الماحوزي. يَأْتِي فِيمَن لم يسم جده.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.