وفيهَا توفّي الشريف يحيى الحوراني الْمدنِي بكلكتده ايضاً وَكَانَ بارعاً فِي علم الموسيقى إِلَّا أَنه كَانَ منهمكاً فِي الشَّهَوَات منتهكاً للمحرمات رَحمَه الله وايانا آمين
-النور السافر عن أخبار القرن العاشر-لمحي الدين عبد القادر بن شيخ بن عبد الله العيدروس.