ثويبة مولاة أبي لهب

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة7 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةغير معروف
أماكن الإقامة
  • مكة المكرمة - الحجاز

نبذة

ثويبة: أول مرضعة للنّبيّ صلّى الله عليه وسلم كانت جارية أبي لهب. وأرضعت النبي بلبن ابنها مسروح وكانت تدخل على النبي بعد أن تزوج خديجة فكانت خديجة تكرمها.

الترجمة

ثويبة:
أول مرضعة للنّبيّ صلّى الله عليه وسلم كانت جارية أبي لهب. وأرضعت النبي بلبن ابنها مسروح وكانت تدخل على النبي بعد أن تزوج خديجة فكانت خديجة تكرمها. وأعتقها أبو لهب لما هاجر النبي إلى المدينة. وكان الرسول صلّى الله عليه وسلّم يبعث اليها من المدينة بكسوة وحلة حتى ماتت بعد فتح خيبر. ومات ابنها مسروح قبلها .

-الاعلام للزركلي-

 

 

ثويبة مولاة أبي لهب
ثويبة مولاة أبي لهب أرضعت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اختلف في إسلامها.
أخرجها ابن منده، وأبو نعيم، وقال أبو نعيم: لا أعلم أحدا أثبت إسلامها غير المتأخر يعني: ابن منده.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

ثُوَيْبَة [الأسلمية، مولاة عمة أبي لهب لما ولد النبي -عليه السلام- أرضعته بلبن ابنها مسروح أياما وكانت قد أرضعت عمه حمزة وبعده أبا سلمة بن عبد الأسد فهما أخواه من الرضاعة. ثم أرضعته بعدها حليمة وقد اختلف في إسلام ثويبة. كذا في "جامع الأصول"].

سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

 

 

ثوبية:
التي أرضعت النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم  ، وهي مولاة أبي لهب.
ذكرها ابن مندة، وقال: اختلف في إسلامها. وقال أبو نعيم: لا أعلم أحدا أثبت إسلامها انتهى.
وفي باب من أرضع النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم من طبقات ابن سعد ما يدل على أنها لم تسلم، ولكن لا يدفع قول ابن مندة بهذا.
وأخرج ابن سعد من طريق برة بنت أبي تجراة أن أوّل من أرضع رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم ثويبة بلبن ابن لها يقال له مسروح أياما قبل أن تقدم حليمة، وأرضعت قبله حمزة، وبعده أبا سلمة بن عبد الأسد.
وقال ابن أسعد: أخبرنا الواقديّ عن غير واحد من أهل العلم، قالوا: كانت ثويبة [مرضعة] رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم يصلها وهو بمكة، وكانت خديجة تكرمها، وهي على ملك أبي لهب، وسألته أن يبيعها لها فامتنع، فلما هاجر رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم أعتقها أبو لهب، وكان رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم يبعث إليها بصلة وبكسوة حتى جاء الخبر أنها ماتت سنة سبع مرجعه من خيبر، ومات ابنها مسروح قبلها.
قلت: ولم أقف في شيء من الطرف على إسلام ابنها مسروح، وهو محتمل.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.