وَفِي سنة ثَمَانِيَة عشر توفّي الشَّيْخ مُحَمَّد بن الشَّيْخ أَحْمد بن الشَّيْخ أبي بكر بن الشَّيْخ عبد الله العيدروس أَبَا علوي بتريم وقبر بمشهد جده الشَّيْخ عبد الله العيدروس وَكَانَ مشاركا فِي الْعُلُوم قَرَأَ المناهج فِي الْفِقْه وَكَانَ من محفوظاته الْإِرْشَاد للمقري وملحة الاعراب
-النور السافر عن أخبار القرن العاشر-لمحي الدين عبد القادر بن شيخ بن عبد الله العيدروس.