إيهاب بن أحمد فكري حيدر بن موسى

تاريخ الولادة1374 هـ
تاريخ الوفاةغير معروف
مكان الولادةالقاهرة - مصر
مكان الوفاةغير معروف
أماكن الإقامة
  • الرياض - الحجاز
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • عنيزة - الحجاز
  • الخزندارية - مصر
  • القاهرة - مصر

نبذة

هو الطبيب الشيخ إيهاب بن أحمد فكري حيدر بن موسى بن إسماعيل. ولد في القاهرة، في 6/ 12/ 1374 هـ السادس من شهر ذي الحجة، عام أربعة وسبعين وثلاثمائة وألف من الهجرة، الموافق عام 1954م أربعة وخمسين وتسعمائة وألف من الميلاد.

الترجمة

إيهاب فكري
هو الطبيب الشيخ إيهاب بن أحمد فكري حيدر بن موسى بن إسماعيل.
ولد في القاهرة، في 6/ 12/ 1374 هـ السادس من شهر ذي الحجة، عام أربعة وسبعين وثلاثمائة وألف من الهجرة، الموافق عام 1954م أربعة وخمسين وتسعمائة وألف من الميلاد.
حياته العلمية:
التحق في نعومة أظفاره بالمدرسة العامرية الإبتدائية بشبرا، وتخرج منها عام 1967 م سبعة وستين وتسعمائة وألف من الميلاد، ثم التحق بمتوسطة شبرا الإعدادية، وتخرج منها عام 1970 م سبعين وتسعمائة وألف من الميلاد، ثم التحق بالمدرسة التوفيقية الثانوية، وتخرج منها عام 1973 م ثلاثة وسبعين وتسعمائة وألف من الميلاد.
ثم التحق بكلية الطب بجامعة عين شمس في القاهرة، وحصل على شهادة البكالوريوس عام 1979 م تسعة وسبعين وتسعمائة وألف من الميلاد.
ثم التحق بمعهد القراءات بشبرا (الخزنداره) بعد ما حفظ القرآن الكريم وهو في المرحلة الجامعية، فدرس في معهد القراءات، العلوم الشرعية والعربية، والقرآن الكريم وعلومه، وحصل على إجازة التجويد من المعهد المذكور، عام 1981م، إحدى وثمانين وتسعمائة وألف من الميلاد.
ثم ارتحل إلى الديار المقدسة، وذلك عام 1981م إحدى وثمانين وتسعمائة وألف من الميلاد، واستقر مقامه في مدينة الرياض وعمل موظفاً في الوحدة الصحية المدرسية بالرياض.
وفي عام 1987 م سبعة وثمانين وتسعمائة وألف من الميلاد، حصل على عالية القراءات انتساباً -وما زال منتسباً بالمعهد لنيل شهادة، التخصص بإذن الله تعالى.
وفي عام 1417 سبعة عشر وأربعمائة وألف من الهجرة، الموافق 1997 سبعة وتسعين وتسعمائة وألف من الميلاد، انتقل إلى المدينة المنورة، للعمل في الوحدة الصحية المدرسية في قربان.
شيوخه:
1 - الشيخ عبد المجيد الشبراوي.
2 - الشيخ عرفان إبراهيم.
3 - الشيخ أحمد المعصراوي.

قرأ عليهم القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم من الشاطبية.
4 - الشيخ أحمد عبد العزيز الزيات، قرأ عليه ختمة برواية حفص عن عاصم بمضمن كتاب المصباح من الطيبة.
5 - الشيخ محمَّد عبد الحميد عبد الله، قرأ عليه قراءة الإِمام عاصم بروايتيه من الشاطبية.
6 - الشيخ محمَّد عيد عابدين، قرأ عليه منظومة حرز الأماني ووجه التهاني في القراءات السبع، ومنظومة الدرة المضية في القراءات الثلاثة المتممة للعشر، ثم قرأ عليه ختمة كاملة بالقراءات العشر الصغرى بمضمن الشاطبية والدرة.
7 - الشيخ أحمد مصطفى أبو الحسن.
قرأ عليه القراءات العشر الكبرى من طريق الطيبة.
8 - الشيخ محمَّد متولى جبر، قرأ عليه بعض القرآن بالقراءات العشر الكبرى من الطيبة.
9 - الشيخ محمَّد نجيب المطيعي، درس عليه الحديث والفقه والقواعد الفقهية.
10 - سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز، حضر دروسه في مسجد الديرة، بمدينة الرياض.
11 - الشيخ ابن غديان، درس عليه الفقه والأصول.

12 - سماحة الشيخ محمَّد بن صالح العثيمين، درس عليه الفقه والعقيدة في مدينة عنيزة بالقصيم.
13 - الشيخ عبد الرحمن الشافعي، درس عليه ألفية ابن مالك، في النحو.
تلاميذه:
لقد قرأ على المترجم، خلق كثير، واستفادوا منه، نذكر بعضهم:
1 - خالد سباق.
2 - وليد إدريس.
قرءا عليه ختمة كاملة بالقراءات العشر الصغرى، من طريقي الشاطبية والدرة.
3 - أحمد شرف الدين، قرأ عليه بعض القرآن بالقراءات العشر الصغرى.
4 - فاضل ماء العينين.
5 - محمود محمَّد الشنقيطي.
6 - نبيل سليمان.
7 - محمَّد نبيل.
أربعتهم، قرؤوا عليه القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم من الشاطبية.

8 - محمَّد صابر.
9 - محمَّد مجدي.
قرءا عليه القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم من كتاب المصباح من الطيبة.
10 - محمَّد الجبالي.
قرأ عليه رواية قالون من الشاطبية، ورواية حفص عن عاصم بقصر المنفصل من الطيبة، وبعض القرآن بالقراءات العشر الصغرى.
11 - عبد الحميد التايك، قرأ عليه رواية قالون من الشاطبية.
12 - أحمد فهمي.
13 - كريم طاهر الجزائري.
قرءا عليه القرآن برواية ورش عن نافع المدني، من طريق الشاطبية.
مؤلفاته:
1 - أحسن القص في تقريب صريح النص.
2 - الدرر الزاهرة في تحرير القراءات المتواترة.
3 - منع السكت لخلف من الدرة.
4 - تقريب الشاطبية.
5 - تقريب الدرة.

6 - تقريب العشر الصغرى.
7 - تقريب العشر الكبرى.
8 - تأصيل التحرير.
9 - التيسير فيما على الشاطبية من تحرير.
10 - إلجام العوام عن تكفير أهل الإِسلام.
11 - تقريب تقريب التهذيب.
ولا يزال الشيخ -يحفظه الله- يقوم بتدريس القرآن والقراءات، أمد الله في عمره، وأحسن عمله وخاتمته.
إنه سميع مجيب

إمتاَعُ الفُضَلاء بتَراجِم القرّاء فِيما بَعدَ القَرن الثامِن الهِجري- للساعاتي