أحمد بن عبد الكريم بن عبد الصمد بن أنو شروان التبريزي

أَحْمد بن عبد الْكَرِيم بن عبد الصَّمد بن أنو شرْوَان التبريزي الْمَعْرُوف بِابْن المكوشة اشْتغل فِي مَذْهَب أبي حنيفَة وَمهر وَقدم دمشق فَأفَاد بهَا وَجلسَ مَعَ الشُّهُود بِبَاب المسمارية بِدِمَشْق من أهل الْعلمِ وَالْفضل وَالْأَدب والشعر

أَحْمد بن عبد الْكَرِيم بن عبد الصَّمد بن أنو شرْوَان التبريزي الْمَعْرُوف بِابْن المكوشة اشْتغل فِي مَذْهَب أبي حنيفَة وَمهر وَتقدم وَقَالَ الشّعْر الْحسن وَقدم دمشق فَأفَاد بهَا وَجلسَ مَعَ الشُّهُود بِبَاب المسمارية بِدِمَشْق سمع مِنْهُ من نظمه الحافظان بهاء الدّين بن خَلِيل وَصَلَاح الدّين العلائي وَوَصفه العلائي بِالْعلمِ وَالْفضل وَالْأَدب وَمن شعره قصيدة نبوية أَولهَ (أهيل نجد ترى قبل انْقِضَاء أَجلي ..)
عدتهَا سِتُّونَ بَيْتا وَكَانَ سَماع ابْن خَلِيل مِنْهُ فِي رحلته إِلَى دمشق فِي صفر سنة 713

-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-