الوليد بن حصين بن حبيب بن جمال
الشرقي بن القطامي
تاريخ الوفاة | 155 هـ |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
الشرقي بن القطامي
أقدمه أبو جعفر المنصور بغداد ليعلم ولده المهدي الأدب، والشرقي لقب له؛ واسمه ، والقطامي لقب لوالده، واسمه الحصين.
ويحكى عن الشرقي بن القطامي أنه قال: دخلت على المنصور، فقال: يا شرقي، علام يؤتى المرء؟ فقلت: أصلح الله تعالى الخليفة! على معروف قد سلف، أو مثله مؤتنف، أو قديم شرف، أو علم مطرف.
قال إبراهيم الحربي: الشرقي بن القطامي كوفي قد تكلم فيه، وكان صاحب سحر.
وقال زكرياء بن يحيى الساجي: الشرقي بن القطامي ضعيف، حدث عنه شعبة حديثاً واحداً، وليس بقائم. قال يزيد بن هارون: حدثنا شعبة عن الشرقي ابن القطامي حديث عمر بن الخطاب أنه كان يبيت من وراء العقبة. فقال شعبة: حماري وردائي صدقة، إن لم يكن الشرقي كذب على عمر. قال: فقلت له: لم تروي عنه!.
نزهة الألباء في طبقات الأدباء - لكمال الدين الأنباري.
شَرْقي بن القُطَامي
(000 - نحو 155 هـ = 000 - نحو 772 م)
الوليد (المعروف بشرقي) بن حصين (الملقب بالقطامي) بن حبيب بن جمال، الكلبي، أبو المثنى:
عالم بالأدب والنسب. من أهل الكوفة. استقدمه منها أبو جعفر المنصور، إلى بغداد ليعلّم ولده " المهدي " الأدب. وكان صاحب سمَر. وروى نحو عشرة أحاديث ضعيفة.
-الاعلام للزركلي-