موسى بن أزهر بن موسى بن حريث أبي عمر
تاريخ الولادة | 237 هـ |
تاريخ الوفاة | 306 هـ |
العمر | 69 سنة |
مكان الوفاة | قلعة رباح - الأندلس |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
موسى بن أزْهَرَ بن موسى بن حريث بن قيس بن أيُّوب بن أبي حبيب مولى مُعَاوية آبن هِشَام من أهْل أسْتِجَة؛ يُكَنَّى: أبا عمر.
سَمِع: من إبراهيم بن محمد بن بَاز، وبَقِيّ بن مَخْلَد، وآبن وضَّاح ونظرائهم، وكان: حَافِظاً للمشاهد والتفسير، متصرفاً في اللغة، والاعراب، والخبر، والشّعر. سمعت محمد بن يحيى بن عبد العزيز يصفه بالعلم والفَصَاحة والبَيان، وقال لي إسماعيل: لم يكن بأسْتِجَة قبله مثله.
رَوَى عنه أحْمد بن سَعيد بن حَزْم، وحسن بن عَبْد الله، وآبنه محمد بن موسى، وغيرهم. وخَرَجَ غَازياً في غَزْوة بدر الحَاجِب سنة ست وثلاث مائة فمات بقلعة رَبَاح. فسيق ميتاً إلى أسْتِجَة ودُفِن بها. أخبرني بذلك إسماعيل. وتُوفِّي (رحمه الله) وهو آبن تسع وستين سنة.
وقال الرازي: تُوفِّي ليلة الأربعاء لثلاث خَلَوْن من شهر ربيع الأول منصرفه من غروة مطونية بوادي الخياش قرب قلعة رَبَاح سنة ست وثلاث مائة.
-تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضي-
مُوسى بن أَزْهَر
(237 - 306 هـ = 851 - 918 م)
موسى بن أزهر بن موسى بن حريث، أبو عمر الإستجي الأندلسي:
أديب من أهل إستجّة Ecija كان إماما في اللغة والحديث وغريبه، حافظا للمشاهد والتفسير والشعر. مات غازيا بقلعة رباح، منصرفه من غزوة مطونية .
-الاعلام للزركلي-