قَالَ شَيخنَا هبة الله وَفِي يَوْم الْأَحَد لإحدى وَعشْرين لَيْلَة خلت من شعْبَان سنة سِتِّينَ وثلاثمئة توفّي العَبْد الصَّالح أَبُو الْعَبَّاس بن النجاد
وَصلي عَلَيْهِ بعد الْعَصْر فِي الْجَامِع والمصلى وَدفن عِنْد قبر أبي الْعَبَّاس السكرِي فِي بَاب الصَّغِير
ذيل تاريخ مولد العلماء ووفياتهم – لأبي محمد الكتاني الدمشقي