أحمد بن محمد بن أحمد بن يحيى أبو العباس المقري

المقري أحمد بن محمد

تاريخ الولادة992 هـ
تاريخ الوفاة1041 هـ
العمر49 سنة
مكان الولادةتلمسان - الجزائر
مكان الوفاةمصر - مصر
أماكن الإقامة
  • فاس - المغرب

نبذة

أحمد بن محمد بن أحمد بن يحيى، أبو العباس المقري التلمساني: المؤرخ الأديب الحافظ، صاحب (نفح الطيب في غصن الأندلس الرطيب - ط) أربعة مجلدات، في تاريخ الأندلس السياسي والأدبي. ولد ونشأ في تلمسان (بالمغرب) وانتقل إلى فاس، فكان خطيبها والقاضي بها. ومنها الى القاهرة (1027) وتنقل في الديار المصرية والشامية والحجازية، وتوفي بمصر .

الترجمة

أحمد بن محمد بن أحمد بن يحيى، أبو العباس المقري التلمساني:
المؤرخ الأديب الحافظ، صاحب (نفح الطيب في غصن الأندلس الرطيب - ط) أربعة مجلدات، في تاريخ الأندلس السياسي والأدبي.
ولد ونشأ في تلمسان (بالمغرب) وانتقل إلى فاس، فكان خطيبها والقاضي بها. ومنها الى القاهرة (1027) وتنقل في الديار المصرية والشامية والحجازية، وتوفي بمصر ودفن في مقبرة لمجاورين. وقيل: توفي بالشام مسموما، عقب عودته من إسطنبول (كما في تقييد في التراجم - خ) والمقري نسبة الى مَقَّرَة (بفتح الميم وتشديد القاف المفتوحة) من قرى تلمسان. له (عدا نفح الطيب) كتب جلية منها (أزهار الرياض في أخبار القاضي عياض - ط) أربعة أجزاء، لا يزال الرابع منها قيد الطبع، و (روضة الأنس العاطرة الأنفاس في ذكر من لقيته من علماء مراكش وفاس - خ) و (حسن الثنا في العفو عمن جنى - ط) و (عرف النشق في أخبار دمشق) وأرجوزة سماها (إضاءة الدجنة في عقائد أهل السنة - ط) أولها:
(يقول أحمد الفقير المقّري، المغربي المالكي الأشعري) وهذه حجة في ضبط لفظ المقري.
و (زهر الكمامة في العمامة - خ) أرجوزة، و (فتح المعتال في وصف النعال - ط) وللحبيب الجنحاني التونسي، رسالة سماها (المقري صاحب نفح الطيب - ط) في سيرته وآثاره، ومثلها لعثمان الكعاك التونسي سماها (المقري - ط) وله شعر حسن ومزدوجات رقيقة وأخبار ومطارحات مع أدباء عصره .

-الاعلام للزركلي- (تاريخ الولادة غير دقيق) ( مكان الوفاة غير دقيق )

 

[الشيخ العلامة] أحمد بن محمد المقَّري المغربي، نزيل مصر المتوفى بها سنة [إحدى وأربعين وألف]
قال الشهاب: مولى رأيه رفيق السدّاد، وبيت مجده رفيع العماد، ورأي يكاد يرد النَّار في زنده وآثار أثنت عليه ثناء النسيم على رنده، وأدبه امتزج باللطف امتزاج الماء بالخمر، وحسام جنسه فصل بما نحاه باب التنازع بين زيد وعمرو، وهو لفقه مالك أعز مالك وقد تبوأ في علم الحديث منزلة بين العلياء والسند. أما الشعر فهو أصمعي باديته وسلمان بيته. وله نثر كما انتظمت الأنوار غب نثار القطار وتآليف كـ"أزهار الرياض في أخبار عياض" و"فتح المتعال في وصف النعال" انتهى.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.