عبد الرحمن بن عبد الغني بن شاكر أبي الفضل مجد الدين
ابن الجيعان
تاريخ الوفاة | 855 هـ |
مكان الوفاة | القاهرة - مصر |
أماكن الإقامة |
|
- عبد الكريم بن عبد الرحمن بن عبد الغني كريم الدين "ابن الجيعان"
- أمير حاج بن عبد الرحمن بن عبد الغني بن شاكر "ابن الجيعان إسماعيل"
- أحمد بن عبد الرحمن بن عبد الغني بن شاكر شهاب الدين "ابن الجيعان"
- يوسف بن عبد الرحمن بن عبد الغني "ابن الجيعان"
- عبد القادر بن عبد الرحمن بن عبد الغني زين الدين "ابن الجيعان"
- عبد الرحيم بن عبد الرحمن بن عبد الغني زين الدين "ابن الجيعان"
نبذة
الترجمة
عبد الرَّحْمَن بن عبد الْغَنِيّ بن شَاكر بن ماجد بن عبد الْوَهَّاب بن يَعْقُوب الْمجد أَبُو الْفضل بن الْفَخر بن الجيعان أَخُو ابراهيم وشاكر الماضيين، كَانَ نَاظر الخزانة وكاتبها. مَاتَ فِي سَابِع عشري الْمحرم سنة خمس وَخمسين بعد قدومه من الْحَج متمرضا بأيام وَدفن بتربتهم بالقرافة ثمَّ بعد مُدَّة نقل إِلَى تربته بالصحراء تجاه تربة الْأَشْرَف برسباي وَخلف عدَّة أَوْلَاد من جوَار بيض مسلمات وَهُوَ صَاحب الْمدرسَة اللطيفة الْمُجَاورَة لبيتهم بالسبع قاعات وفيهَا صوفية وخطبة وَغير ذَلِك من المآثر وَكَانَ رَئِيسا كَرِيمًا محبا فِي الْعلمَاء وَالصَّالِحِينَ وَلذَا كَانَت لَهُ الْيَد الْبَيْضَاء فِي الدّفع عَن شَيخنَا فِي حَادِثَة البيبرسية كَمَا أوضحته فِي الْجَوَاهِر ونفعه الله بذلك فان الشهَاب بن يَعْقُوب حكى لي انه رَآهُ بعد مَوته لهَذَا السَّبَب فِي هَيْئَة حَسَنَة جدا بل صَار أَوْلَاده بعدهمْ المتصرفون فِيهَا رَحمَه الله وايانا.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.