محسن بن عبد الله بن محمد أبي القاسم التنوخي
تاريخ الولادة | 349 هـ |
تاريخ الوفاة | 417 هـ |
العمر | 68 سنة |
مكان الوفاة | طريق مكة - الحجاز |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
مُحَسِّن بن عبد الله بن محمد أبي القاسم التنوخي، اللغوي، القاضي، الحنفي. قال الذهبي: كان من أوعية العلم.
وله مصنفات كثيرة.
ولد يوم الأحد، الثامن والعشرين من شهر ربيع الآخر سنة تسع وأربعين وثلاثمائة. وقدم دمشق مجتازا إلى الحج فأدركه أجله في الطريق، في ذي القعدة، فحُمِل إلى مدينة النبي صلّى الله عليه وسلّم، ودُفِن بالبقيع، سنة سبع عشرة وأربعمائة.
وله شعر جيد. منه هذا:
وكل أداريه على حسب حاله ... سوى حاسدي فهي التي لا أنالها
وكيف يُداري المرء حاسد نعمة ... إذا كان لا يرضيه إلاّ زوالها
تاج التراجم - لأبي الفداء زين الدين أبي العدل قاسم بن قُطلُوبغا السودوني
محسن بن عبد الله بن محمد بن عمرو ابن سعيد، أبو القاسم التنوخي:
لغويّ أديب، من القضاة. له شعر، منه قوله:
" وكيف يداري المرء حاسد نعمة ... إذا كان لا يرضيه إلا زوالها "
قال ابن تغري بردي: كان من أوعية العلم، وله مصنفات كثيرة. مر بدمشق مجتازا إلى الحج، فمات في الطريق. وحمل إلى المدينة فدفن بالبقيع .
-الاعلام للزركلي-
محسن بن عبد الله بن مُحَمَّد بن عمروَ أَبُو الْقَاسِم تقدم نسبه فِي تَرْجَمَة أَخِيه الْحسن بن عبد الله
-الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي-