يحيى بن أبي كثير صالح بن المتوكل أبي نصر الطائي

تاريخ الوفاة129 هـ
مكان الوفاةاليمامة - الحجاز
أماكن الإقامة
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • اليمامة - الحجاز
  • البصرة - العراق

نبذة

يحيى بن أبي كثير الإِمَامُ, الحَافِظُ, أَحَدُ الأَعْلاَمِ, أبي نَصْرٍ الطَّائِيُّ مَوْلاَهُم, اليَمَامِيُّ. وَاسْمُ أَبِيْهِ: صَالِحٌ وَقِيْلَ: يَسَارٌ وَقِيْلَ: نَشِيْطٌ. رَوَى عَنْ: أَبِي أُمَامَةَ البَاهِلِيِّ, وَذَلِكَ فِي "صَحِيْحِ مُسْلِمٍ" وَلَكِنَّهُ مُرْسَلٌ, وَعَنْ أَنَسِ بنِ مَالِكٍ, وَذَلِكَ فِي كِتَابِ النَّسَائِيِّ ,وَعَنْ أَبِي سَلَمَةَ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ, وَعَبْدِ اللهِ بنِ أَبِي قَتَادَةَ, وَأَبِي قِلاَبَةَ الجَرْمِيِّ, وَبَعْجَةَ بنِ عَبْدِ اللهِ الجُهَنِيِّ, وَعِمْرَانَ بنِ حِطَّانَ, وَهِلاَلِ بنِ أَبِي مَيْمُوْنَةَ, وَعِدَّةٍ.

الترجمة

يحيى بن أبي كثير
الإِمَامُ, الحَافِظُ, أَحَدُ الأَعْلاَمِ, أبي نَصْرٍ الطَّائِيُّ مَوْلاَهُم, اليَمَامِيُّ. وَاسْمُ أَبِيْهِ: صَالِحٌ وَقِيْلَ: يَسَارٌ وَقِيْلَ: نَشِيْطٌ.
رَوَى عَنْ: أَبِي أُمَامَةَ البَاهِلِيِّ, وَذَلِكَ فِي "صَحِيْحِ مُسْلِمٍ" وَلَكِنَّهُ مُرْسَلٌ, وَعَنْ أَنَسِ بنِ مَالِكٍ, وَذَلِكَ فِي كِتَابِ النَّسَائِيِّ ,وَعَنْ أَبِي سَلَمَةَ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ, وَعَبْدِ اللهِ بنِ أَبِي قَتَادَةَ, وَأَبِي قِلاَبَةَ الجَرْمِيِّ, وَبَعْجَةَ بنِ عَبْدِ اللهِ الجُهَنِيِّ, وَعِمْرَانَ بنِ حِطَّانَ, وَهِلاَلِ بنِ أَبِي مَيْمُوْنَةَ, وَعِدَّةٍ.
وَرَوَى عَنْ: جَابِرٍ -مُرْسَلاً- وَدِيْنَارٍ, وَالسَّائِبِ بنِ يَزِيْدَ, وَضَمْضَمِ بنِ جَوْسٍ, وَعُقْبَةَ بنِ عَبْدِ اللهِ الغَافِرِ, وَعُبَيْدِ اللهِ بنِ مِقْسَمٍ, وَعِكْرِمَةَ, وَحَيَّةَ بنِ حَابِسٍ, وَنَافِعٍ, وَمُحَمَّدِ بنِ إِبْرَاهِيْمَ التَّيْمِيِّ وَأَبِي سَلاَّمٍ الحَبَشِيِّ وَيَنْزِلُ إِلَى أَنْ رَوَى عَنْ: زَيْدِ بنِ سَلاَّمٍ -حَفِيْدِ هَذَا- وَعَنِ الأَوْزَاعِيِّ, وَهُوَ تِلْمِيْذُهُ.
وَكَانَ طَلاَّبَةً لِلْعِلْمِ, حجة.رَوَى عَنْهُ: ابْنُهُ, عَبْدُ اللهِ, وَمَعْمَرٌ, وَالأَوْزَاعِيُّ, وَهِشَامُ بنُ أَبِي عَبْدِ اللهِ, وَحَرْبُ بنُ شَدَّادٍ, وَعِكْرِمَةُ بنُ عَمَّارٍ, وَشَيْبَانُ النَّحْوِيُّ, وَهَمَّامُ بن يحيى وأبان ابن يَزِيْدَ, وَأَيُّوْبُ بنُ عُتْبَةَ, وَمُحَمَّدُ بنُ جَابِرٍ, وَأَيُّوْبُ بنُ النَّجَّارِ, وَجَرِيْرُ بنُ حَازِمٍ, وَسُلَيْمَانُ بنُ أَرْقَمَ, وَأبي عَامِرٍ الخَزَّازُ, وَعِمْرَانُ القَطَّانُ, وَعَلِيُّ بنُ المُبَارَكِ, وَأبي إِسْمَاعِيْلَ القَنَّادُ, وَخَلْقٌ.
وَقَالَ حَرْبُ بنُ شَدَّادٍ، عَنْ يَحْيَى, قَالَ: كُلُّ شَيْءٍ عِنْدِي، عَنْ أَبِي سَلاَّمٍ الأَسْوَدِ, إِنَّمَا هُوَ كِتَابٌ وَرَوَى: وُهَيْبُ بنُ خَالِدٍ، عَنْ أَيُّوْبَ قَالَ: مَا بَقِيَ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ مِثْلُ يَحْيَى بنِ أَبِي كَثِيْرٍ.
وَقَالَ شُعْبَةُ: يَحْيَى بنُ أَبِي كَثِيْرٍ أَحْسَنُ حَدِيْثاً مِنَ الزُّهْرِيِّ.
وَقَالَ أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ: إِذَا خَالَفَه الزُّهْرِيُّ فَالقَولُ قَوْلُ يَحْيَى.
وَقَالَ أبي حَاتِمٍ الرَّازِيُّ: هُوَ إِمَامٌ, لاَ يَرْوِي إلَّا، عَنْ ثِقَةٍ وَقَدْ نَالَتْهُ مِحْنَةٌ وَضُرِبَ لِكَلاَمِه فِي وُلاَةِ الجَوْرِ.
نَقَلَ جَمَاعَةٌ: أَنَّهُ تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ وَعِشْرِيْنَ وَمائَةٍ وَبَعْضُهُم نَقَلَ: أَنَّهُ بَقِيَ إِلَى سَنَةِ اثْنَتَيْنِ وَثَلاَثِيْنَ وَمائَةٍ وَالأَوَّلُ أَصَحُّ.
قَالَ أَحْمَدُ: هُوَ مِنْ أَثْبَتِ النَّاسِ إِنَّمَا يُعَدُّ مَعَ الزُّهْرِيِّ وَيَحْيَى بنِ سَعِيْدٍ.
وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ: كَانَ مِنَ العُبَّادِ إِذَا حَضَرَ جَنَازَةً لَمْ يَتَعَشَّ تِلْكَ اللَّيلَةَ وَلاَ يُكَلِّمُه أَحَدٌ.
وَقَالَ العُقَيْلِيُّ: كَانَ يُذْكَرُ بِالتَّدلِيسِ.
وَقَالَ أبي حَاتِمٍ: قَدْ رَأَى أَنَساً يُصَلِّي فِي الحَرَمِ.
وَقَالَ حُسَيْنٌ المُعَلِّمُ: قَالَ لِي يَحْيَى: كُلُّ شَيْءٍ، عَنْ أَبِي سَلاَّمٍ إِنَّمَا هُوَ كِتَابٌ.
المُعَافَى بنُ عِمْرَانَ، عَنِ الأَوْزَاعِيِّ، عَنْ يَحْيَى بنِ أَبِي كَثِيْرٍ قَالَ: قَالَ سُلَيْمَانُ -عَلَيْهِ السَّلاَمُ: "يَا بُنَيَّ إِيَّاكَ وَالمِرَاءَ فَإِنَّهُ لَيْسَ فِيْهِ مَنفَعَةٌ وَهُوَ يُوْرِثُ العَدَاوَةَ بَيْنَ الإِخْوَانِ.
عَبْدُ اللهِ بنُ يَحْيَى بنِ أَبِي كَثِيْرٍ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُوْلُ: لاَ يُسْتَطَاعُ العِلْمُ بِرَاحَةِ الجَسَدِ.
أبي إِسْحَاقَ الفَزَارِيُّ: عَنِ الأَوْزَاعِيِّ، عَنْ يَحْيَى بنِ أَبِي كَثِيْرٍ, قَالَ: إِذَا رَأَيْتَ المُبْتَدِعَ فِي طَرِيْقٍ, فَخُذْ فِي غيره.

ابْنُ وَهْبٍ: أَخْبَرَنِي مَنْ سَمِعَ الأَوْزَاعِيَّ، عَنْ يحيى بن أبي كثير: أن سليمان ابن دَاوُدَ قَالَ لابْنِهِ: إِنَّ الأَحلاَمَ تَصْدُقُ قَلِيْلاً, وَتَكذِبُ كَثِيْراً فَعَلَيْكَ بِكِتَابِ اللهِ فَالْزَمْهُ وَإِيَّاهُ فَتَأَوَّلْ.
عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ, قَالَ: حَدَّثَ يحيى بن أبي كثير بأحاديث, فقال: اكتب لِي حَدِيْثَ كَذَا, وَحَدِيْثَ كَذَا. فَقُلْتُ: يَا أَبَا نَصْرٍ! أَمَا تَكرَهُ كَتْبَ العِلْمِ? قَالَ: اكْتُبْه لِي, فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تَكْتُبْ فَقَدْ ضَيَّعتَ, أَوْ عَجَزْتَ.
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بنُ سَلاَمَةَ, وَعَلِيُّ بنُ أَحْمَدَ كِتَابَةً، عَنِ المُبَارَكِ بنِ المُبَارَكِ, أَخْبَرَنَا أبي عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدٍ الخَطِيْبُ, أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللهِ بنُ عُمَرَ, أَخْبَرَنَا أبي بحر ابن مُحَمَّدِ بنِ الحَسَنِ, حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ سُلَيْمَانَ البَاغَنْدِيُّ, حَدَّثَنَا أبي عَاصِمٍ, حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ الصَّوَّافُ، عَنْ يَحْيَى بنِ أَبِي كَثِيْرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ حَدَّثَنِي حَجَّاجُ بنُ عُمَرَ الأَنْصَارِيُّ. أَنَّهُ سَمِعَ رسول الله يَقُوْلُ: "مَنْ كُسِرَ أَوْ عَرِجَ فَقَدْ حَلَّ وعليه الحَجُّ مِنْ قَابِلٍ"  رَوَاهُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ، عَنْ يَحْيَى بنِ سَعِيْدٍ، عَنْ حَجَّاجٍ, وَرَوَاهُ أبي دَاوُدَ, وَالنَّسَائِيُّ, وَابْنُ مَاجَه، عَنْ أَصْحَابِ يَحْيَى نَحْوَه.
وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ، عَنِ الكَوْسَجِ، عَنْ رَوْحٍ وَالأَنْصَارِيِّ، عَنْ حَجَّاجٍ, وَحَسَّنَهُ.
لَكِنَّهُ مَعلُولٌ بِمَا رَوَاهُ: مَعْمَرٌ, وَمُعَاوِيَةُ بنُ سَلاَّمٍ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ عِكْرِمَةَ, فَقَالَ: عَنْ عَبْدِ اللهِ بنِ رَافِعٍ، عَنِ الحَجَّاجِ. قَالَ البُخَارِيُّ: وَهَذَا أَصَحُّ.
قَالَ حُسَيْنٌ المُعَلِّمُ: قُلْنَا لِيَحْيَى بنِ أَبِي كَثِيْرٍ: هَذِهِ المُرْسَلاَتُ عَمَّنْ? قَالَ أَتَرَى رَجُلاً أَخَذَ مِدَاداً وَصَحِيْفَةً فَكَتَبَ عَلَى رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الكَذِبَ? قَالَ: فَقُلْتُ: إِذَا جَاءَ مِثْلُ هَذَا فَأَخْبِرْنَا قَالَ إِذَا قُلْتُ بَلَغَنِي فَإِنَّهُ مِنْ كِتَابٍ.
وَقَالَ يَحْيَى القَطَّانُ: مُرْسَلاَتُ يَحْيَى بنِ أَبِي كَثِيْرٍ شِبهُ الرِّيحِ.
وَقَالَ الفَلاَّسُ: مَا حَدَّثَنَا يَحْيَى القَطَّانُ لِقَتَادَةَ, وَلاَ لِيَحْيَى بنِ أَبِي كَثِيْرٍ بِشَيْءٍ مُرْسَلٍ إلَّا حَدِيْثاً وَاحِداً.
حَدَّثَنَا عَنِ الأَوْزَاعِيِّ، عَنْ يَحْيَى: أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ كَانَ لاَ يَرَى طَلاَقَ المُكرَهِ شَيْئاً قَالَ يَزِيْدُ بنُ هَارُوْنَ: عَنْ هَمَّامٍ قَالَ: مَا رَأَيْتُ أصلب وجها من يحيى ابن أَبِي كَثِيْرٍ كُنَّا نُحَدِّثُه بِالغَدَاةِ فَنَرُوحُ بِالعَشِيِّ فَيُحَدِّثَنَاهُ.
وَيُرْوَى أَنَّ يَحْيَى بنَ أَبِي كَثِيْرٍ أَقَامَ بِالمَدِيْنَةِ عَشْرَ سِنِيْنَ فِي طَلَبِ العِلْمِ. قَالَ الفَلاَّسُ: مَاتَ سَنَةَ تِسْعٍ وَعِشْرِيْنَ وَمائَةٍ.
سير أعلام النبلاء - لشمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي

 

 

يحيى بن أبي كثير واسْمه صَالح بن المتَوَكل الطَّائِي
مَوْلَاهُم أَبُو نصر اليمامي
روى عَن أنس وَعِكْرِمَة
وَعنهُ ابْنه عبد الله وَالْأَوْزَاعِيّ وَأَيوب السّخْتِيَانِيّ وَيحيى الْأنْصَارِيّ وَخلق

قَالَ أَحْمد من أثبت النَّاس إِنَّمَا يعد مَعَ الزُّهْرِيّ وَيحيى بن سعيد
وَقَالَ أَبُو حَاتِم إِمَام لَا يحدث إِلَّا عَن ثِقَة مَاتَ سنة تسع وَعشْرين وَمِائَة

طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.

 

يحيى بن أبي كَثِير
(000 - 129 هـ = 000 - 747 م)
يحيى بن صالح الطائي بالولاء، اليمامي، أبو نصر ابن أبي كثير:
عالم أهل اليمامة في عصره. كان من موالي بني طئ. من أهل البصرة. يقال: أقام عشر سنين في المدينة يأخذ عن أعيان التابعين. وسكن اليمامة، فاشتهر. وعاب على بني أمية بعض أفاعيلهم، فضرب وحبس. وكان من ثقات أهل الحديث، رجحه بعضهم على الزهري .

-الاعلام للزركلي-

 

 

يحيى بن أبي كثير: الإمام أبي نصر الطائي مولاهم اليمامي أحد الأعلام: روايته عن أبي أمامة الباهلي في صحيح مسلم وروايته عن أنس في صحيح النسائي وذلك مرسل وروى عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وأبي قلابة وعمران بن حطان وهلال بن أبي ميمونة وطائفة وعنه ابنه عبد الله وعكرمة بن عمار ومعمر وهشام الدستوائي والأوزاعي وهمام بن يحيى وأبان بن يزيد وأيوب بن عتبة وخلق كثير، قال شعبة: هو أحسن حديثا من الزهري. وقال أحمد بن حنبل: إذا خالفه الزهري فالقول قول يحيى. وقال أبي حاتم ثقة إمام لا يروي إلا عن ثقة ،وتوفي سنة تسع وعشرين ومائة. تذكرة الحفاظ 1/96 .

 

 

يحيى بن أبى كثير اليمامي أبو نصر من أهل البصرة سكن اليمامة مات سنة تسع وعشرين ومائة لا يصح له عن أنس بن مالك ولا غيره من الصحابة سماع وتلك كلها أخبار مدلسة
مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ).

 

 

يحيى بن أبي كثير اليمامي الطَّائِي كنيته أَبُو نصر وَاسم أبي كثير صَالح بن المتَوَكل وَيُقَال يسير وَيُقَال يسَار وَيُقَال نشيط من أهل الْبَصْرَة سكن الْيَمَامَة وَيُقَال اسْم أبي كثير دِينَار وَهُوَ مولى لطي كَانَ بصريا وانتقل إِلَى اليمامة مَاتَ سنة تسع وَعشْرين وَمِائَة بِالْيَمَامَةِ وَقيل سنة ثِنْتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَمِائَة
قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ سنة تسع وَعشْرين
روى عَن أبي قلَابَة عبد الله بن زيد فِي الْإِيمَان وَالْحُدُود وَأبي سَلمَة فِي الْإِيمَان وَالصَّلَاة وَالصَّوْم وَغَيرهَا وَزيد بن سَلام فِي الْوضُوء وَالزَّكَاة وَالْجهَاد وعبد الله بن أبي قَتَادَة فِي الْبيُوع والأشربة وَغَيرهمَا وهلال بن أبي مَيْمُونَة وَأبي نَضرة وعبيد الله بن مقسم فِي الْجَنَائِز وَمُحَمّد بن عبد الرحمن مولى بني مهرَة فِي الصَّوْم وَعمر بن الحكم بن ثَوْبَان فِي الصَّوْم وَأبي سعيد مولى الْمهرِي فِي الْحَج ويعلى بن حَكِيم فِي الطَّلَاق وَيزِيد بن نعيم فِي الْبيُوع وَإِبْرَاهِيم بن عبد الله بن قارظ فِي الْبيُوع وَيحيى بن أبي إِسْحَاق فِي الْبيُوع وَعقبَة بن عبد الغافر فِي الْبيُوع وَمُحَمّد بن إِبْرَاهِيم بن الْحَارِث فِي الْبيُوع واللباس وَالْأَوْزَاعِيّ فِي الْهِبَة وبعجة الْجُهَنِيّ فِي الضَّحَايَا وَأبي كثير يزِيد بن عبد الرحمن فِي الْأَشْرِبَة وَإِسْحَاق بن عبد الله بن أبي طَلْحَة فِي الْأَدَب
روى عَنهُ مُعَاوِيَة بن سَلام وَهِشَام بن أبي عبد الله وَعِكْرِمَة بن عمار وَالْأَوْزَاعِيّ وَعلي بن الْمُبَارك وَأَبَان بن يزِيد وَهَمَّام وَأَيوب وحسين بن ذكْوَان الْمعلم وحجاج الصَّواف وشيبان بن عبد الرحمن معمر وَابْنه عبد الله وَحرب بن شَدَّاد وَأَيوب بن النجار
قَالَ أَبُو دَاوُد عَن شُعْبَة وَكَانَ بَلغنِي عَن يحيى بن أبي كثير أَنه كَانَ يزِيد فِي هَذَا الحَدِيث عَلَيْكُم رخصَة الله قَالَه فِي عقب حَدِيثه عَن مُحَمَّد بن عبد الرحمن عَن مُحَمَّد بن عَمْرو بن حسن عَن جَابر فِي الصَّوْم.

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.