عالي بن إبراهيم بن إسماعيل الغزنوي البلقي أبي علي ناصر الدين

تاج الشريعة

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة582 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةغير معروف
أماكن الإقامة
  • حلب - سوريا

نبذة

عالي بن إبراهيم بن إسماعيل أبي علي ناصر الدين تاج الشريعة، نظام الإسلام الغزنوي. له "تفسير القرآن". وكان صاحب فنون.

الترجمة

عالي بن إبراهيم بن إسماعيل أبي علي ناصر الدين تاج الشريعة، نظام الإسلام الغزنوي.
له "تفسير القرآن".
وكان صاحب فنون.
قلت: رأيت في خط الفاضل إبراهيم بن دقماق في هذه الترجمة:
"الغزنوي البَلْقِي: إمام في التفسير، والفقه، واللغة، والعربية، والأصول، والجدل. له "تفسير القرآن الكريم" في مجلدين ضخمين؛ سماه "تقشير التفسير" أبدع فيه.
تفقه عليه عبد الوهاب بن يوسف. وتوفي سنة تسع وتسعين وخمسمائة. رأيت في خطه أيضا في باب العين المهملة: عالي بن إبراهيم بن إسماعيل الغزنوي أبي علي كان ممن لقي فخر خوارزم أبا القاسم الزمخشري، وقرأ عليه، وكتب عنه. وقدم حلب، وأقام بها، يدرِّس فقه المذهب.
وله من الكتب المصنفة كتاب "المشارع" في الفقه وكتاب "المنابع في شرح المشارع" و"تفسير القرآن".
وكانت وفاته سنة اثنتين وثمانين وخمسمائة.
قلت: هما واحد بالعين المهملة.
وقد تبع شيخنا وابن دقماق عبد القادر في ذكره بالمعجمة. ثم وقف ابن دقماق على الترجمة الثانية عند الصفدي في العين المهملة فظنهما اثنين. والوفاة الأولى وفاة تلميذه عبد الوهاب، وهذه وفاته.
ومن هنا تأكد عند ابن دقماق أنهما اثنان. والله أعلم.
تاج التراجم - لأبي الفداء زين الدين أبي العدل قاسم بن قُطلُوبغا السودوني

 

 

عالي بن إبراهيم بن إسماعيل ناصر الدين أبو على الغزنوي

وذكر عبد القادر أن اسمه غالب صاحب فنون التفسير والفقه والجدل والأصول له تفسير القرآن أبدع فيه والمشارع في الفقه والمنابع شرحه وكانت وفاته سنة اثنتين وثمانين وخمسمائة.
(قال الجامع) أرخ صاحب الكشف وفاته سنة إحدى وثمانين
وخمسمائة ونسب إليه المنابع شرح المشارع ونسب المشارع إلى نجم الدين عمر بن محمد النسفي المتوفى سنة سبع وثلاثين وخمسمائة وذكر أن أوله الحمد لله الذى أغنى الفقهاء بالإمداد من نفائس كنوزه إلخ.

الفوائد البهية في تراجم الحنفية - أبو الحسنات محمد عبد الحي اللكنوي الهندي.

 

 

 

عالي بن إبراهيم بن إسماعيل الغزنوي، تاج الشريعة:
فقيه حنفي، مفسر. كان مقيما في حلب. من كتبه (تفسير التفسير) في مجلدين ضخمين، قال صاحبا كشف الظنون والجواهر المضية: أبدع فيه، و (مشارع الشرائع) في الفقه، وشرحه (المنابع في شرح المشارع) .

-الاعلام للزركلي-

 

 

غالي بن إِبْرَاهِيم بن إِسْمَعِيل أَبُي عَليّ الغزنوي البلقي الإِمَام نَاصِر الدّين الملقب بتاج الشَّرِيعَة ويلقب نظام الْإِسْلَام صَاحب فنون إِمَام فى التَّفْسِير وَالْفِقْه والجدل والعربية وَالْأُصُول رَأَيْت لَهُ تَفْسِير الْقُرْآن الْكَرِيم فى مجلدين ضخمين سَمَّاهُ تَفْسِير التَّفْسِير أبدع فِيهِ تفقه عَلَيْهِ عبد الْوَهَّاب بن يُوسُف الْمَذْكُور فى حرف الْعين بحلب وَتُوفِّي عبد الْوَهَّاب سنة تسع وَتِسْعين وَخمْس مائَة رَحمَه الله تَعَالَى
الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي.