داود بن المحبر بن قحذم البصري الطائي أبي سليمان

تاريخ الوفاة206 هـ
مكان الوفاةبغداد - العراق
أماكن الإقامة
  • البصرة - العراق
  • بغداد - العراق

نبذة

دَاوُد بن المحبر بن قحذم أَبُو سُلَيْمَان الْبَصْرِيّ صَاحب كتاب الْعقل قَالَ الذَّهَبِيّ وليته لم يصنفه روى عبد الْغَنِيّ بن سعيد عَن الدَّارَقُطْنِيّ قَالَ كتاب الْعقل وَضعه ميسرَة بن عبد ربه ثمَّ سَرقه مِنْهُ دَاوُد بن المحبر وَركبهُ بأسانيد غير أَسَانِيد ميسرَة وَسَرَقَهُ عبد الْعَزِيز بن أبي رَجَاء ثمَّ سَرقه سُلَيْمَان بن عِيسَى السجْزِي أَو كَمَا قَالَ.

الترجمة

داود بن المحبر بن قحذم.
صاحب كتاب "العقل".
مترجم في "التهذيب" لأن ابن ماجة أخرج له.
وذكره عبد القادر في كتاب "طبقات الحنفية".
تاج التراجم - لأبي الفداء زين الدين أبي العدل قاسم بن قُطلُوبغا السودوني

 

 

دَاوُد بن المحبر بن قحذم أَبُو سُلَيْمَان الْبَصْرِيّ صَاحب كتاب الْعقل قَالَ الذَّهَبِيّ وليته لم يصنفه روى عبد الْغَنِيّ بن سعيد عَن الدَّارَقُطْنِيّ قَالَ كتاب الْعقل وَضعه ميسرَة بن عبد ربه ثمَّ سَرقه مِنْهُ دَاوُد بن المحبر وَركبهُ بأسانيد غير أَسَانِيد ميسرَة وَسَرَقَهُ عبد الْعَزِيز بن أبي رَجَاء ثمَّ سَرقه سُلَيْمَان بن عِيسَى السجْزِي أَو كَمَا قَالَ ثمَّ روى الذَّهَبِيّ بِسَنَدِهِ إِلَى ابْن ماجة حَدثنَا إِسْمَعِيل بن أَبى الْحَارِث حَدثنَا دَاوُد بن المحبر عَن الرّبيع بن صبيح عَن يزِيد الرقاشِي عَن أنس مَرْفُوعا ستفتح مَدِينَة يُقَال لَهَا قزوين من رابط فِيهَا أَرْبَعِينَ لَيْلَة كَانَ لَهُ فى الْجنَّة عَمُود من ذهب وزمردة خضراء على ياقوتة حَمْرَاء لَهَا سَبْعُونَ ألف مصراع من ذهب كل بَاب فِيهَا زَوْجَة من الْحور الْعين قَالَ الذَّهَبِيّ لقدشان ابْن ماجة سنَنه بإدخاله هَذَا الحَدِيث الْمَوْضُوع فِيهَا توفّي سنة سِتّ وَمِائَتَيْنِ
الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي.

 

 

داود بن المحبر بن قحذم بن سليمان بن ذكوان الطائي، أبو سليمان:
من رجال الحديث. له فيه كتاب (العقل) واختلف العلماء في توثيقه، وأكثرهم على أنه ضعيف يروي عن كل أحد. وهو من أهل البصرة، سكن بغداد وتوفي بها .
-الاعلام للزركلي-

 

 

الشيخ أبو سليمان داود بن المُحَبَّر بن قَحْذَم بن سليمان بن ذكوان الطَّائي البصري الحنفي، المتوفى ببغداد في جمادى الأولى سنة ست ومائتين. نزل بغداد وحدَّث بها عن شُعبة وحَمَّاد بن سلمة وروى عنه جماعة وترك الحديث، ثم صحب قوماً من المعتزلة فأفسدوه وهو ثقة، له "كتاب العقل". روي عن الدارقطني أنه لميسرة بن عبد ربّه ثم سرقه منه داود.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.