الأغر بن عبد الله أو ابن سليك أو ابن حنظلة أبي مسلم المدني الكوفي

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة91 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةغير معروف
أماكن الإقامة
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • الكوفة - العراق

نبذة

الْأَغَر بن عبد الله وَيُقَال ابْن سليك ويقال ابن حنظلة. وَيُقَال مولى أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة. كنيته أَبُو مُسلم الْكُوفِي، وَقيل إِنَّه من أهل الْمَدِينَة كَانَ قَاضِيا. عَنْ: أَبِي هُرَيْرَةَ، وَأَبِي سَعِيدٍ، وَكَانَا اشْتَرَكَا فِي عِتْقِهِ. وَعَنْهُ: عَلِيُّ بْنُ الأَقْمَرِ، وَأَبُو إِسْحَاقَ، وَطَلْحَةُ بْنُ مُصَرِّفٍ، وَعَطَاءُ بْنُ السَّائِبِ، وَجَمَاعَةٌ.

الترجمة

الْأَغَر بن عبد الله وَيُقَال ابْن سليك وَيُقَال مولى أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة كنيته أَبُو مُسلم الْكُوفِي وَقيل إِنَّه من أهل الْمَدِينَة كَانَ قَاضِيا
روى عَن أبي سعيد فِي الصَّلَاة وَالْجَامِع وَأبي هُرَيْرَة فِي الدُّعَاء وَصفَة الْجنَّة
روى عَنهُ أَبُو إِسْحَاق السبيعِي

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.

 

 

ن: الأغرّ بْن سُلَيْك ويقَالَ: ابْن حنظلة الكوفِي [الوفاة: 71 - 80 ه]
عَنْ: عَلِيّ، وأَبِي هريرة.
وَعَنْهُ: سِمَاك بْن حرب، وعَلِيّ بْن الأقمر، وأَبُو إِسْحَاق السَّبيعيّ.
رَوَى لَهُ النَّسَائِيّ.

تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.

 

 

ن: الأَغَرُّ بْنُ سُلَيْكٍ، وَيُقَالُ: ابْنُ حَنْظَلَةَ [الوفاة: 81 - 90 ه]
كُوفِيٌّ.
رَوَى عَنْ: عَلِيٍّ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ.
وَعَنْهُ: أَبُو إِسْحَاقَ، وَعَلِيُّ بْنُ [ص:925] الأَقْمَرِ، وَسِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ.
مُقِلٌّ.

تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي. (مكرر في الكتاب)

 

 

م 4: الأَغَرُّ، أَبُو مُسْلِمٍ الْمَدَنِيُّ [الوفاة: 91 - 100 ه]
نَزِيلُ الْكُوفَةِ.
عَنْ: أَبِي هُرَيْرَةَ، وَأَبِي سَعِيدٍ، وَكَانَا اشْتَرَكَا فِي عِتْقِهِ.
وَعَنْهُ: عَلِيُّ بْنُ الأَقْمَرِ، وَأَبُو إِسْحَاقَ، وَطَلْحَةُ بْنُ مُصَرِّفٍ، وَعَطَاءُ بْنُ السَّائِبِ، وَجَمَاعَةٌ.

تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.

 

 

م 4: أبو مسلم، الأغر الكوفي، [الوفاة: 91 - 100 ه]
عَنْ: أَبِي هُرَيْرَةَ، فَرَجُلٌ آخَرُ، وَقَدْ جَعَلَهُمَا وَاحِدًا الْحَافِظُ عَبْدُ الْغَنِيِّ الْمَصْرِيُّ، وَقَبْلَهُ ابْنُ خُزَيْمَةَ فَوَهِمَا.
قَالَ شُعْبَةُ: كَانَ الأَغَرُّ قَاصًّا مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ رَضِيًّا.

تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.