أحمد بن عمر بن علي بن عبد الصمد الجوهري أبي العباس شهاب الدين
تاريخ الولادة | 725 هـ |
تاريخ الوفاة | 809 هـ |
العمر | 84 سنة |
مكان الولادة | بغداد - العراق |
مكان الوفاة | القاهرة - مصر |
أماكن الإقامة |
|
- محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله الأنصاري أبي الفضل ولي الدين "ابن هشام"
- إبراهيم بن صدقة بن إبراهيم بن إسماعيل المقدسي الصالحي أبي إسحاق برهان الدين "ابن الصائغ"
- محمد بن محمد بن خليل القاهري أبي الفتح تقي الدين "ابن المنمنم"
- عيسى بن علي بن شهريار الكردي
- عبد اللطيف بن محمد بن عبد الرحمن الحسني الفاسي المكي سراج الدين "ابن أبي السرور"
- عبد الرحمن بن عنبر بن علي بن أحمد البوتيجي زين الدين "البوتيجي"
- محمد البهاء بن القطان
- علي بن عمر بن محمد البانباري
- علي بن عمر بن حسن بن حسين الجرواني التلواني أبي الحسن نور الدين
- محمد بن أبى بكر بن آيد غدى بن عبد الله الشمس القاهري "ابن الجندي"
- علي بن عبد الكريم بن إبراهيم المصري الحنبلي الكتبي نور الدين "ابن عبد الكريم"
- محمد بن أحمد بن دينار الفقيه جمال الدين المكي
- قاسم بن عبد الرحمن بن محمد البرجواني أبي محمد زين الدين "ابن الكويك"
- عبد الله بن محمد بن إسماعيل بن علي المقدسي القلقشندي أبي بكر تقي الدين
- الشرف موسى بن أحمد بن موسى بن عبد الله السبكي القاهري "ابن سيد الدار موسى"
- سليمان بن أحمد بن عمر البغدادي القاهري علم الدين
- محمد بن عبد الله بن محمد بن علي البلقيني الولوي
- علي بن أحمد بن محمد البكتمري نور الدين
نبذة
الترجمة
أحمد بن عمر بن علي بن عبد الصمد أبو العباس، شهاب الدين البغدادي الجوهري: من رجال الحديث. شافعيّ، عالم بالتراجم. مولده ببغداد. انتقل إلى دمشق ثم إلى القاهرة وبها وفاته. كانت له معرفة تامة بالجواهر واللآلي، وربما قيل له (اللؤلؤي) . صنف (الأحاديث العوال من تهذيب الكمال في أسماء الرجال - خ) مجلدان منه، وفي الثالث خرم. في دار الكتب والأزهرية .
-الاعلام للزركلي-
أَحْمد بن عمر بن عَليّ بن عبد الصَّمد بن أبي الْبَدْر الشهَاب أَبُو الْعَبَّاس الْبَغْدَادِيّ ثمَّ الدِّمَشْقِي القاهري الشَّافِعِي وَيعرف بالجوهري وَرُبمَا نسبه شَيخنَا اللولوي وَقد يُقَال اللال. ولد سنة خمس وَعشْرين وَسَبْعمائة بِبَغْدَاد وَقدم مَعَ أَبِيه وَعَمه دمشق فَأَسْمع بهَا من الْمزي والذهبي وَدَاوُد بن الْعَطَّار وَآخَرين، وَقدم الْقَاهِرَة فاستوطنها وَسمع فِيهَا من الشّرف بن عَسْكَر وَحدث بهَا وبمصر بسنن ابْن مَاجَه وَغَيره غير مرّة أَخذ عَنهُ الأكابر كشيخنا وَقَالَ أَنه كَانَ شَيخا وقورا سَاكِنا حسن الْهَيْئَة محبا فِي الحَدِيث وَأَهله عَارِفًا بصناعته جميل المذاكرة بِهِ على سمت الصُّوفِيَّة ولديه فَوَائِد مَعَ الْمُرُوءَة التَّامَّة وَالْخَيْر ومحبة لتواجد فِي السماع والمعرفة التَّامَّة بصنف الْجَوْهَر. مَاتَ فِي ربيع الأول سنة تسع وَقد تغير ذهنه قَلِيلا. قلت وَقد أثنى عَلَيْهِ المقريزي فِي عقوده وسَاق عَنهُ حكايات تَأَخّر بعض من حضر عَلَيْهِ وَأَجَازَ لَهُ إِلَى قريب التسعين.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.